الأحد، 25 نوفمبر 2018

فيلم مسيحي جديد | التحرر من الشرك | العذارى الحكيمات يَحْضرْنَ الوليمة مع الرب

مقدمة

فيلم مسيحي جديد | التحرر من الشرك | العذارى الحكيمات يَحْضرْنَ الوليمة مع الرب


    قبل ألفي عام، عانى الرب يسوع لدى قيامه بعمله الخلاصي، من الاضطهاد والإدانة الشديدتين من جانب المجتمع الديني اليهودي. في ذلك الوقت، تحالف قادة اليهود مع الحكومة الرومانية ليسمّروا الرب يسوع على خشبة الصليب. وفي الأيام الأخيرة، حلّ الله القدير -- الرب يسوع العائد في الجسد -- في الصين للقيام بعمل الدينونة. ومرة أخرى، واجه الله القدير إدانة وقمعًا شديدين، وتعرض للتوقيف، ولكن هذه المرة على أيدي حكومة الحزب الشيوعي الصيني والعالم المتدين. إن الشائعات المنتشرة على نطاق واسع والمفاهيم الخاطئة التي تصدر أحكاماً مسبقة على كنيسة الله القدير وتشوّه سمعتها، تشبه فخّا غير مرئي يهدف إلى السيطرة على عدد لا يحصى من المؤمنين وتضليلهم. وهكذا فإن مأساة التاريخ تكرر نفسها من جديد...

    تأسس البرق الشرقي، أو كنيسة الله القدير، بفضل ظهور الله القدير وعمله، أي مجيء الرب يسوع الثاني، مسيح الأيام الأخيرة. وهي تتألّف من كلّ أولئك الذين يقبلون عمل الله القدير في الأيام الأخيرة، واذين يخضعون لكلماته ويخلّصون بها. وقد أسّسها بالكامل الله القدير شخصيًّا وهي تخضع لقيادته بصفته الراعي. بالتأكيد لم يؤسس إنسان هذه الكنيسة. المسيح هو الحق والطريق والحياة. خراف الله تسمع صوته. وطالما تقرأون كلمات الله القدير سترون أن الله قد ظهر.

    بيان خاص: أنتجت كنيسة الله القدير هذا الفيديوالذي لا يهدف إلى الربح. يعمل الممثلون الذين يظهرون في هذا الإنتاج على أساس غير ربحي، وهم لم يتقاضوا أي مبلغ من المال بأي شكل كان. لا يجوز توزيع هذا الفيديو لأي طرف ثالث بهدف الربح، ونأمل أن يتشاركه الجميع ويوزعونه علانية. عندما تقوم بتوزيعه، يرجى تدوين المصدر. لا يجوز لأي منظمة أو مجموعة اجتماعية أو أفراد العبث بمحتوى هذا الفيديو أو تحريفه من دون موافقة كنيسة الله القدير.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق