ترنيمة - الخالقُ وحدهُ هوَ منْ يشفقُ على هذهِ البشريةِ
- ترنيمة - الخالقُ وحدهُ هوَ منْ يشفقُ على هذهِ البشرية
- I
- الخالقُ وحدهُ هوَ منْ يتقاسمْ معَّ البشريةِ
- برابطةٍ متواصلة منْ الرحمةِ والحبِ.
- هوَ فقطْ منْ يرعى كلَّ خلقِهِ، كلَّ خلقِهِ.
- كلُّ فكرهِ دومًا لأجلِ خيرِ البشريةِ.
- كلُّ شعورِهِ مرتبطٌ بوجودهِم.
- التعبيرُ عنْ ذاتِه وما يملكُه، كلُّ هذا للبشريةِ.
- كلُّ هذا لأجلِ البشريةِ.
- II
- عميقًا داخلَ قلبِهِ، كلُّ أفعالِ المرءِ يشعرُ بهَا.
- شرورُ المرءِ وفسادُه تُنهِضُ غضب الله العادل وحُزنَه.
- لكنَّ توبةَ المرءِ تجعلهُ يغفرُ، توبة الإنسان تجعلُه يبتهجُ.
- إنهُ يسافرُ ويركضُ بسرعةٍ في كلِّ وقتٍ.
- يكرسُ في صمتِ كلَّ لحظةِ في حياتِهِ،
- يقدمُ كلَّ شيءٍ في حياتِهِ دونَ أن يتفوهَ بكلمةٍ واحدةٍ.
- كلُّ هذا لأجلِ البشريةِ.
- III
- هوَ يدركُ لا كيفُ يشفقُ على حياتهِ، بلْ كيفَ يرعى البشريةَ.
- بيديهِ صنعَ معجزةَ تلك البشريةِ.
- يمنحُ الرحمةَ والتسامحَ دونَ شرطٍ أو تفكيرٍ في مكافأةٍ،
- لكي ما تعيشُ الإنسانيةَ تحتَ بصرِهِ،
- ويومًا ما، قد يخضعون ويعترفون أنه وحدَهُ منْ يطعمُ الإنسان،
- ويسلمون بأنه الواحد، آه ...
- هوَ منْ يوفرُ الحياةِ للخلقِ، حياةَ كلِّ الخلقِ، حياةَ كلِّ الخلقِ.
- كلُّ فكرهُ دومًا لأجلِ خيرِ البشريةِ.
- كلُّ شعورهِ مرتبطٌ بوجودهِم.
- التعبيرُ عنْ ذاتهِ وما يملكُهُ، كلُّ هذا للبشريةِ.
- كلُّ هذا لأجلِ البشريةِ، كلُّ هذا لأجلِ البشريةِ.
- من "الكلمة يظهر في الجسد"
-
- الالتوصية ذات الصلة: الله القدير هو المجيء الثاني للرب يسوع. خراف الله تسمع صوته.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق