‏إظهار الرسائل ذات التسميات الإيمان والحياة. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الإيمان والحياة. إظهار كافة الرسائل

الأربعاء، 15 يناير 2020

إنك تشهد أن الرب يسوع قد عاد بالفعل كالله القدير المُتجسِّد، وأنه يعبِّر عن كل الحق ليطهِّر البشرية ويخلِّصها، ويقوم بعمل الدينونة مبتدأً ببيت الله، فكيف نميّز صوت الله وكيف نتأكد أن الله القدير هو في الحقيقة الرب يسوع العائد؟

 البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | كلمة الله

إنك تشهد أن الرب يسوع قد عاد بالفعل كالله القدير المُتجسِّد، وأنه يعبِّر عن كل الحق ليطهِّر البشرية ويخلِّصها، ويقوم بعمل الدينونة مبتدأً ببيت الله، فكيف نميّز صوت الله وكيف نتأكد أن الله القدير هو في الحقيقة الرب يسوع العائد؟


الإجابة:

يتّسم هذا السؤال بأهمية قصوى. لقبول عمل الله في الأيام الأخيرة ورؤية ظهور الله، يجب أن نعرف كيفية تمييز صوت الله. في الحقيقة، يعني التعرف على صوت الله تمييز كلمات الله وأقواله، وتمييز سمات كلمات الخالق. بغض النظر عمّا إذا كانت كلمات الله المتجسّد أو أقوال روح الله، تعد جميعها كلمات خاطب بها الله البشرية من عليائه. هذا هو أسلوب كلمات الله وخصائصها. يظهر سلطان الله وهويته هنا بوضوح. أي يمكننا القول إنها الوسيلة الفريدة التي يتحدث بها الخالق. تغطي أقوال الله في كل مرة يصير فيها جسدًا مجالات عدّة بالتأكيد. وتتعلق في المقام الأول بمتطلبات الله وتوبيخه للإنسان، وكلمات مراسيم الله الإدارية ووصاياه، وكلماته للدينونة والتوبيخ واستعلانه للبشرية الفاسدة. وهناك أيضًا كلمات النبوءات ووعود الله للبشرية، إلخ.

الثلاثاء، 14 يناير 2020

العلاقة الشخصية مع الله

 البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | الإيمان

العلاقة الشخصية مع الله

يقول الكتاب المقدس: "اِقْتَرِبُوا إِلَى ٱللهِ فَيَقْتَرِبَ إِلَيْكُمْ" (يعقوب4: 8). لا يمكننا كمسيحيين الحفاظ على علاقة طبيعية مع الله واقتناء عمل الروح القدس إلا بالاقتراب من الله والتفاعل الحقيقي معه. إن الأمر يشبه تمامًا شخصين يتواصلان معًا، ولا يمكنهما الحفاظ على استمرارية علاقتهما القوية لفترة طويلة إلا بأن يكونا منفتحين تجاه بعضهما البعض، ويتواصلا أكثر عندما يواجهان مشكلات، ويفهما ويحترما بعضهما بعضًا. ومع هذا، ننجذب وننشغل أكثر فأكثر في هذا العصر الذي تتسم فيه الحياة بسرعة الوتيرة، بالوظائف ذات المشغولية والعلاقات المعقدّة، والاتجاهات الاجتماعية الشريرة. يتسبب الناس والأحداث والأمور في العالم الخارجي بإزعاج قلوبنا بسهولة، ويمنعونا من الحفاظ على علاقة طبيعية مع الله. هذا يقودنا إلى أن نبتعد أكثر فأكثر عن الله، وعندما نواجه مشكلات، يصبح من الصعب جدًا علينا أن نهدّئ أنفسنا أمام الله، وأن نقترب من الله، ونسعى إلى الاستنارة والإرشاد من الروح القدس. عندما نقوم بالأشياء، غالبًا ما نفعلها من دون أي اتجاه أو هدف، وتكون أرواحنا دائمًا في حالة من الفراغ والإثارة. فكيف بالضبط يمكننا الحفاظ على علاقة وثيقة مع الله؟ نحتاج فقط إلى فهم النقاط الأربع أدناه، وستصبح علاقتنا مع الله بالتأكيد أقوى.

السبت، 11 يناير 2020

كيف تتم نبوّات المجيء الثاني للمسيح؟


كيف تتم نبوّات المجيء الثاني للمسيح؟


الإخوة والأخوات الأعزاء:

مرحبًا بالجميع، أنا سعيد للغاية لرؤيتكم جميعًا هنا. دعونا أولًا نقدّم الشكر لله على إعداد هذه الفرصة لنا، وأرجو أن يرشدنا الله ويعمل بيننا.

أيها الإخوة والأخوات، بعد أن قام الرّب يسوع وصعد إلى السموات، أصبحنا جميعنا – من نؤمن بالرب – نتوق إلى عودته قريبًا، ليحقق أمانينا التي حملناها لسنوات عديدة، وحتى نرث مواعيده ونتمتع ببركاته. خاصة في الأيام الأخيرة، حيث تزداد رغبتنا في رؤية عودة الرب إلحاحًا. لقد تحققت نبوّات عودة الرّب يسوع بشكل أساسي الآن، وجميعنا رأينا أو سمعنا الأحداث المتكررة لجميع أنواع الكوارث في مختلف دول العالم. إضافة إلى ذلك، إنها السابقة الأولى في التاريخ، وهناك كوارث تحدث في كل مكان، مثل الفيضانات وموجات الجفاف والزلازل والطاعون والحروب. وأيضًا العالم في حالة اضطراب، وهناك حروب وهجمات إرهابية متكررة. فوق ذلك، فإن عظات القساوسة والشيوخ في الكنيسة، ليست سوى بديهيات بلا معنى، دون أي نورٍ جديد على الإطلاق. يسمع كثير من المؤمنين هذه العظات ولا يشعرون بالفرح، وتحل الوحشة محلّ إيمانهم ومحبتهم. أليس هذا هو بالضبط الوضع الذي ينبغي فيه تحقيق نبوّة عودة الرب يسوع؟ قال الرب يسوع: "فَمِنْ شَجَرَةِ ٱلتِّينِ تَعَلَّمُوا ٱلْمَثَلَ: مَتَى صَارَ غُصْنُهَا رَخْصًا وَأَخْرَجَتْ أَوْرَاقًا، تَعْلَمُونَ أَنَّ ٱلصَّيْفَ قَرِيبٌ. هَكَذَا أَنْتُمْ أَيْضًا، مَتَى رَأَيْتُمْ هَذِهِ ٱلْأَشْيَاءَ صَائِرَةً، فَٱعْلَمُوا أَنَّهُ قَرِيبٌ عَلَى ٱلْأَبْوَابِ" (مرقس13: 28-29). نعلم جميعًا أن هذه الفقرة من الكتاب المقدس تشير إلى عودة ظهور إسرائيل، وهو ما حدث قبل عدة عقود، وقد أخرجت شجرة التين أوراقًا رخصة، وقد تمّت بالفعل بشكل أساسي نبوّات عودة الرب يسوع. أيها الإخوة والأخوات، بما أن هذه النبوّات قد تمّت بشكل أساسي بالفعل، فلماذا إذًا لم نرَ الرب يسوع ينزل على سحابة بيضاء؟ أيمكن أن يكون قد نسي الوعد الذي قطعه منذ ألفي عامٍ؟ بالتأكيد لا، لأن الله أمين وكلامه أمين وموثوق به، عندما ينطق بكلمة، فإنها ستتحقق بالضرورة بحسب خططه، والوعد الذي قطعه للإنسان. تمامًا كما هو مكتوب في الكتاب المقدس: "سَيَأْتِي ٱلْآتِي وَلَا يُبْطِئُ" (عبرانيين 10: 37). في الواقع، لقد تجسدّ الرب يسوع من فترة طويلة، ونزل سرًا بيننا بحسب وعده، وهو يؤدي الآن عملًا جديدًا. لكن بعض الإخوة والأخوات يؤمنون أنه مكتوب بوضوح في الكتاب المقدّس: "إِنَّ يَسُوعَ هَذَا ٱلَّذِي ٱرْتَفَعَ عَنْكُمْ إِلَى ٱلسَّمَاءِ سَيَأْتِي هَكَذَا كَمَا رَأَيْتُمُوهُ مُنْطَلِقًا إِلَى ٱلسَّمَاءِ" (أعمال 1: 11). إنهم يعتقدون أنه لأن الرّب يسوع قام وصعد إلى السموات على سحابة بيضاء، لذلك عندما يعود فإنه سينزل قطعًا من السماء على سحابة بيضاء، وسيمكن للجميع أن ينظروه. ولذا فهم يسألون كيف يمكن القول إن الرّب يسوع قد تجسد بالفعل ونزل سرًا؟ وإذا كان هذا هو الحال، فإنهم يتساءلون: كيف ستتحقق نبوّة نزول الرب على سحابة بيضاء؟ سنقدِم الآن شركة حول هذه المسألة.

الجمعة، 10 يناير 2020

طريقة صلاة المسيحيين: حلُّ ثلاث قضايا يعلمنا كيف نصلِّي

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | صورة عن حياة الكنيسة

طريقة صلاة المسيحيين: حلُّ ثلاث قضايا يعلمنا كيف نصلِّي

كمسيحيين، الصلاة هي جزء لا غنى عنه من حياتنا اليومية، والطريق الأكثر مباشرة للاقتراب من الله. وكلنا نأمل أن يستمع الرب لصلواتنا، لكننا كثيرًا لا نتلقىّ استجابة الله أو نشعر بمحضره، مما يتركنا في حيّرة: لماذا يحدث هذا؟ لماذا لا يستمع الله لصلاتنا؟ ما نوع الصلوات المتوافقة مع مشيئة الله؟ دعونا نحظى بشركة عن هذا الموضوع اليوم، وبمعالجة هذه المشكلات الثلاث، قد يستمع الله لصلواتنا.

الاثنين، 6 يناير 2020

كيف تستمع العذارى الحكيمات إلى صوت الله؟

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | صورة مرسومة باليد

كيف تستمع العذارى الحكيمات إلى صوت الله؟


الأخت مو تشن،

سلام لكِ في الرب! أنا سعيد للغاية أنكِ كتبتِ لنا. لقد ذكرتِ في خطابك أن يوم مجيء الرب قريب، وأنك تتعمدين قراءة الكتاب المقدس والصلاة أكثر، وتقومين بالكثير من العمل للرب، حتى يمكنكِ أن تصبحي إحدى العذارى الحكيمات، اللاتي ينتظرن مجيء الرب متيقظات. ومع ذلك، فإن هذه الأمور لم تلهب روحكِ أو تزيد من إيمانكِ أو محبتكِ للرب. أنتِ متحيّرة بشأن إمكانية اعتبارك "عذراءً حكيمة" من خلال السعي بهذه الطريقة، وتودين معرفة نوع الممارسة التي ينبغي أن تمارسيها لتكوني قادرة على الترحيب بالرب. الأخت مو تشن، هذا السؤال الذي طرحتيه حاسم فيما إذا كان بإمكاننا الترحيب بالرّب أم لا. كلنا نريد أن نكون عذارى حكيمات يمكنهن الترحيب بعودته وحضور وليمة ملكوت السماوات معه، ولا يريد أحد أن يكون عذراء جاهلة وأن يطرحه الرب جانبًا، ولكن ما نوع الممارسة التي تليق في الواقع بعذراء حكيمة؟ أرغب في مشاركة فهمي الشخصي لهذه المسألة، آملًا أن يكون ذلك مفيدًا لكِ.

الأحد، 5 يناير 2020

لماذا أعطى الرب يسوع مفاتيح ملكوت السماوات بطرس الرسول

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | صورة مرسومة باليد

لماذا أعطى الرب يسوع مفاتيح ملكوت السماوات بطرس الرسول

يانغ كينغ
محتارة إثر قراءة الكتاب المقدس
عندما استيقظت في الصباح الباكر، صليت، ثم فتحت إنجيل متّى 16: 19 من الكتاب المقدس، حيث يقول الرب يسوع لبطرس: "وَأُعْطِيكَ مَفَاتِيحَ مَلَكُوتِ ٱلسَّمَاوَاتِ، فَكُلُّ مَا تَرْبِطُهُ عَلَى ٱلْأَرْضِ يَكُونُ مَرْبُوطًا فِي ٱلسَّمَاوَاتِ. وَكُلُّ مَا تَحُلُّهُ عَلَى ٱلْأَرْضِ يَكُونُ مَحْلُولًا فِي ٱلسَّمَاوَاتِ". عند قراءة هذه الفقرة من الكتاب المقدس شعرت بالحيرة، وفكرت قائلة: "لم يقم بطرس بعمل عظيم ولا كانت الرسائل التي كتبها مشهورة جدًا. وعلاوة على ذلك، عندما تم القبض على الرب يسوع ووقف للمحاكمة، أنكره بطرس ثلاث مرات. فلِماذا لم يُعطِ الرب مفاتيح ملكوت السماوات لتلاميذ آخرين، بل لبطرس فقط؟" بحثت وبحثت في الكتاب المقدس، لكنني لم أعثر على إجابة لحيرتي. ولم يكن لدي خيار سوى الذهاب إلى العمل.

السبت، 4 يناير 2020

بعد قيامة يسوع، لماذا ظهر للناس لمدة 40 يومًا؟

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | صورة مرسومة باليد

بعد قيامة يسوع، لماذا ظهر للناس لمدة 40 يومًا؟


بقلم تشينغ هانغ

مدون في الإنجيل:"وَفِيمَا هُمْ يَتَكَلَّمُونَ بِهَذَا وَقَفَ يَسُوعُ نَفْسُهُ فِي وَسْطِهِمْ، وَقَالَ لَهُمْ:"سَلَامٌ لَكُمْ!". فَجَزِعُوا وَخَافُوا، وَظَنُّوا أَنَّهُمْ نَظَرُوا رُوحًا. فَقَالَ لَهُمْ: "مَا بَالُكُمْ مُضْطَرِبِينَ، وَلِمَاذَا تَخْطُرُ أَفْكَارٌ فِي قُلُوبِكُمْ؟ اُنْظُرُوا يَدَيَّ وَرِجْلَيَّ: إِنِّي أَنَا هُوَ! جُسُّونِي وَٱنْظُرُوا، فَإِنَّ ٱلرُّوحَ لَيْسَ لَهُ لَحْمٌ وَعِظَامٌ كَمَا تَرَوْنَ لِي". وَحِينَ قَالَ هَذَا أَرَاهُمْ يَدَيْهِ وَرِجْلَيْهِ. وَبَيْنَمَا هُمْ غَيْرُ مُصَدِّقِينَ مِنَ ٱلْفَرَحِ، وَمُتَعَجِّبُونَ، قَالَ لَهُمْ: "أَعِنْدَكُمْ هَهُنَا طَعَامٌ؟". فَنَاوَلُوهُ جُزْءًا مِنْ سَمَكٍ مَشْوِيٍّ، وَشَيْئًا مِنْ شَهْدِ عَسَلٍ. فَأَخَذَ وَأَكَلَ قُدَّامَهُمْ" (لوقا 24: 36-43). كلما قرأت هذه الآيات ، أحسد بطرس ويوحنا والآخرين. فبينما كان يسوع يؤدي عمله في يهوذا، كان دائمًا مع تلاميذه ليل نهار، وبعد أن قام من الأموات، اعتنى بهم تمامًا كما كان يفعل من قبل، وظهر لهم، وفسّر لهم الكتب المقدّسة وقدم لهم التعاليم. كان بطرس والآخرون محظوظين لأن الرب اختارهم ليكونوا تلاميذه، وكان بإمكانهم سماع تعاليم الرب يسوع بآذانهم-لقد كانوا مباركين جدًّا! بعد ذلك، قرأت كلام الله، وفهمت أن إرادة الرب يسوع كانت في الواقع السبب وراء ظهوره للإنسان بعد قيامته، وأن هذا الفعل قد عبَّرَ أكثر عن قدرة الله وحكمته. لقد أدركت فعلاً أن ظهور الرب يسوع للإنسان بعد قيامته كان حقًّا ذو معنى!

الجمعة، 3 يناير 2020

ثلاث إجراءات رائعة للتغلب على الإغراءات في الحرب الروحية

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | صورة مرسومة باليد

ثلاث إجراءات رائعة للتغلب على الإغراءات في الحرب الروحية


جينغشينغ، كوريا الجنوبية

أيها الإخوة والأخوات،

أتمنى لكم سلامًا في الرب! ليس من النادر أن تُشنّ كل أنواع الحروب الروحية خلال فترة إيماننا بالله واتباعنا له. هناك إغراءات متعلقة بالمال، والمكانة والاسم، و إغراءات بين الرجال والنساء، وكذلك التشهير من قبل غير المؤمنين، والعرقلة والقمع من قبل من نحبهم، فضلا عن المطاردة والاضطهاد من قبل نظام شيطاني. وأحيانًا، تحل بنا مصائب غير متوقعة. "يقول الكتاب المقدس، "اُصْحُوا وَٱسْهَرُوا. لِأَنَّ إِبْلِيسَ خَصْمَكُمْ كَأَسَدٍ زَائِرٍ، يَجُولُ مُلْتَمِسًا مَنْ يَبْتَلِعُهُ هُوَ" (1 بطرس 5: 8). ويقول كلام الله: "على الأرض، كل أنواع الأرواح الشريرة تطوف بلا نهاية للحصول على مكان للراحة، يبحثون دون توقف عن جثث البشر لالتهامها" ("الفصل العاشر" "كلام الله إلى الكون بأسره" في "الكلمة يظهر في الجسد"). لا توجد لحظة واحدة لا يكون الشيطان فيها موجودًا بجانبنا، يفكر ويخطط لاستغلال أي إنسان، أو حدث، أو شيء لإغرائنا، واختبارنا، ومضايقتنا، محاولاً جعلنا نغرق في الشر، في المصائب، وننأى بأنفسنا عن الله، ونخون الله حتى يمكن ابتلاعنا بالكامل في النهاية من قِبَلِه. إذا كنا نفتقر إلى الحق، فنحن نفتقر أيضًا إلى التمييز، إن لم نتمكن من رؤية الحرب الروحية بوضوح، ولم نتمكن من البقاء ثابتين على كلام الله، فمن المرجح أن نسعى للمنافع والأولويات الجسدية، ونقع في شبكة الشيطان ونخسر شهادتنا. تعلُّمُ كيفية معرفة حِيَلِ الشيطان أمر بالغ الأهمية بالنسبة لنا كمسيحيين. إذن، ماذا يمكننا أن نفعل لتمكين أنفسنا من رؤية حِيَلِ الشيطان في خضم الحرب الروحية ومن التمسك بالشهادة لله؟ أرغب بالشركة معكم حول ثلاث طرق للممارسة من أجل التغلب على إغراءات الشيطان. أولا، عندما تواجهون إغراء الشيطان، عليكم أن تصلوا لله وتسعوا للحق أكثر لكي تفهموا إرادة الله وتتجنبوا الوقوع فرائس لحِيَلِ الشيطان.

الأحد، 29 ديسمبر 2019

نعمة الله تحررها من زواجها المؤلم (الجزء الثاني)

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | صورة عن حياة الكنيسة

نعمة الله تحررها من زواجها المؤلم (الجزء الثاني)


بقلم إيه جياو – هونغ كونغ

كلام الله يبدد حيرتها فيرتاح قلبها

في إحدى المرات، أخبرت جياو أخوتها وأخواتها في أحد الاجتماعات عن كل ما يتعلق بألمها وحيرتها، فقرأت عليها واحدة من الأخوات بضع فقراتٍ من كلام الله: "وبما أن الإنسان قد وُلد في هذه الأرض القذرة، فقد تعرض لابتلاء شديد من المجتمع، وتأثر بالأخلاق العدائية، وحظي بالتعليم في "معاهد التعليم العالي". نجد أن التفكير المتخلف، والأخلاقيات الفاسدة، والنظرة الدنيئة إلى الحياة، والفلسفة الخسيسة، والوجود الذي لا قيمة له على الإطلاق، وأسلوب الحياة والعادات المتسمة بالانحراف – كل هذه الأشياء دخلت عنوة إلى قلب الإنسان، وأفسدت ضميره وهاجمته بشدة. ونتيجة لذلك، أصبح الإنسان بعيداً كل البعد عن الله، وراح يعارضه أكثر من أي وقت مضى" ("أن تكون شخصيتك غير متغيرة يعني أنك في عداوة مع الله").

الجمعة، 12 يوليو 2019

ما هي علامات المجيء الثاني للرب يسوع؟ تحقيق هذه النبوّات الكتابيّة الخمس يساعدك على معرفة حقيقة أن يسوع المسيح قد عاد.

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | صورة مرسومة باليد

ما هي علامات المجيء الثاني للرب يسوع؟ تحقيق هذه النبوّات الكتابيّة الخمس يساعدك على معرفة حقيقة أن يسوع المسيح قد عاد.


بقلم: زينغ شون

نحن الآن في نهاية الأيام الأخيرة، وهناك العديد من الإخوة والأخوات المؤمنين بالرب بإخلاص، وينتظرون عودته، الذين لابد أنهم يفكّرون في هذا السؤال في الأصحاح 22 العدد 12 من سِفر الرؤيا، حيث تنبأ الرب يسوع: "وَهَا أَنَا آتِي سَرِيعًا". وعدَنا الرب أنه سيأتي مرة أخرى في الأيام الأخيرة، فهل عاد الآن إذًا؟ حقيقةً هذا السؤال مهم للغاية لنا نحن المسيحيين، فكيف إذًا أن نعرف– على وجه التحديد– ما إذا كان الرب قد عاد حقًا أم لا؟ في واقع الأمر، لقد أخبرنا الرب يسوع بالفعل عَبْرَ النبوّات الكتابيّة، وطالما كنّا نضع كل الحقائق معًا ونتفكر فيها جديًا، عندئذٍ سنجد الإجابة.