‏إظهار الرسائل ذات التسميات أأسفار الإنجيل. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات أأسفار الإنجيل. إظهار كافة الرسائل

الخميس، 25 أبريل 2019

الله القدير هو يسوع العائد.

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | صورة عن حياة الكنيسة



2. الله القدير هو يسوع العائد.|كنيسة الله القدير 

كلمات الله المتعلقة:
بعد عمل يهوه، صار يسوع جسدًا ليتمم عمله بين البشر. لم يُنفَّذ عمله بمعزل، بل كان مبنيًا على عمل يهوه. لقد كان عملاً يهدف إلى تأسيس عصر جديد بعدما أنهى الله عصر الناموس. وبالمثل، بعد انتهاء عمل يسوع، لا يزال الله مستمرًا في عمله من أجل عصر قادم، لأن التدبير الكليّ لله يتقدم دائمًا إلى الأمام. حينما يمر عصر قديم، يحل محله عصر جديد، وبمجرد اتمام العمل القديم، يستمر العمل الجديد في تحقيق تدبير الله. هذا التَجسُّد هو تَجسُّد الله الثاني بعد إكمال عمل يسوع. بالطبع هذا التَجسُّد لا يحدث حدوثًا مستقلاً، بل هو المرحلة الثالثة من العمل بعد عصر الناموس وعصر النعمة.

السبت، 20 أبريل 2019

التخلُّص من القيود يُحرِّر





البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | البطاقة مع كلمات الله كعنوان

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | البطاقة مع كلمات الله كعنوان


كنيسة الله القدير | التخلُّص من القيود يُحرِّر

بقلم: مومو، إقليم آنهوي
اعتدتُ أن أؤمن إيمانًا راسخًا بالمقولة: "لا يمكن للمرء أن يرتفع فوق المعتاد إلَّا بمواجهة المشاقّ الأصعب"، مُعتقدةً أنه كان طريقةً لإظهار تحفزي. ولذلك، في أي شيءٍ كنتُ أفعله، لم أرغب قطّ في التقصير. كنتُ على استعدادٍ لقبول أيَّة مشقَّةٍ لأتمكن من أن أرتفع فوق الجميع. بعد أن قبلتُ الله، ظلّ موقفي كما هو. ولكن عندما كشف الله الحقّ لي، أدركتُ أخيرًا أن هذا المنظور غير صحيحٍ، وأنه كان قيد شيطاني يقيِّدني ويؤذيني.

الجمعة، 19 أبريل 2019

الآلام والتجارب – بركات أن تكون أثيرًا




 البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | صورة عن حياة الكنيسة

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | صورة عن حياة الكنيس



 الآلام والتجارب – بركات أن تكون أثيرًا | كنيسة الله القدير 

بقلم: وانغ غانغ، إقليم شاندونغ
عشتُ في الريف. ونظرًا لأن عائلتي كانت فقيرة فإنني كنتُ أربح المال بأداء أعمالٍ مُؤقَّتة أينما تمكَّنتُ من إيجادها. ظننتُ أنه بإمكاني تحقيق حياةٍ أفضل لنفسي من خلال عملي البدنيّ. ومع ذلك، رأيتُ أن في المجتمع الصينيّ الحديث لا توجد ضماناتٌ للحقوق القانونيَّة للعُمَّال المهاجرين مثلي؛ فقد كان مُرتَّبي يُحتجز مني في كثيرٍ من الأحيان دون أدنى سببٍ. وكنتُ مرارًا وتكرارًا أقع ضحية خداع الآخرين واستغلالهم. وبعد عامٍ كامل من العمل الشاقّ، لم أستلم الأجر المفترض. شعرتُ أن هذا العالم مظلمٌ حقًّا! فالبشر يعاملون بعضهم بعضًا كالحيوانات، حيث الأقوياء يفترسون الضعفاء؛ ويتنافسون فيما بينهم ويتقاتلون يدًا بيدٍ ولا يمكن للناس ببساطةٍ البقاء على قيد الحياة. وفي ذروة تألم روحي واكتئابها، وعندما كنتُ قد فقدتُ الإيمان بالحياة، تشارك معي صديقٌ لي بإنجيل الأيَّام الأخيرة لله القدير. واظبتُ بعد ذلك على الاجتماع والصلاة ومشاركة الحقّ وإنشاد الترانيم لتسبيح الله مع إخوتي وأخواتي.

الخميس، 18 أبريل 2019

كنيسة الله القدير | طاعة عمل الروح القدس أمر في غاية الأهمية

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | صورة عن حياة الكنيسة

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | صورة عن حياة الكنيسة

 كنيسة الله القدير | طاعة عمل الروح القدس أمر في غاية الأهمية 


زياوي – مدينة شانغهاي
منذ فترة مضت، على الرغم من أنني كنت دائمًا أستوحي بعض الأفكار وأجد بعض المنفعة عندما كانت إحدى الأخوات، التي كنت أُزاملها، تشاركني الاستنارة التي اكتسبتها أثناء تناولها لكلمة الله والارتواء بها، إلّا أنني كان لديّ دائمًا شعور ثابت بأنها كانت تتباهى. كنت أفكر مُحدّثةً نفسي: "إذا تجاوبت معها الآن، ألن أكون أسعى إلى إرضائها؟ وبهذا المعنى، ألن أبدو أقل منها شأنًا؟" ونتيجةً لذلك، كنت أرفض طرح آرائي الخاصة في الشركة، أو التعليق على أي من الأفكار التي كانت تشارك بها. في إحدى المرات، بعد أن حصلت أختي على بعض الأفكار المستنيرة من جرّاء تناولها لمقطع معيّن من كلمة الله والارتواء به، شَعرَتْ بأنه كان هناك شيء ما ليس على ما يرام في وضعنا، وسألتني إن كنت أرغب في أتشارك معها فيما يتعلق بهذا المقطع من كلمة الله. وبمجرد أن سألتني، تدفقت فيّ كل أفكار ومشاعر الامتعاض هذه: "إنكِ فقط تريدين أن تشهدي لنفسكِ، وأن يكون لديكِ جمهور تعظينه. لماذا يجب أن أتشارك معكِ؟" وقد بالغت في تجنّبها حتى أنني تخلّفت عن حضور أحد الاجتماعات لكيلا أضطر للاستماع إليها. بعد فترة، شعرت بحملٍ ثقيل في قلبي، وأدركت أن هناك خطأ ما في موقفي، ولكني لم أستطع التفكير في طريقة جيدة لحل النزاع الذي بداخلي. كل ما استطعت فعله هو أن أنكبُّ بشكلٍ كاملٍ على واجباتي، وأتناول كلمة الله وأرتوي بها، وأرنم التراتيل حتى أُلهي نفسي عن هذه المشاعر السلبية. ومع ذلك، كلَّما اضطررت لمواجهة الوضع الحالي، كان نفس الفساد يظهر في قلبي - كانت الأمور تسير إلى الأسوأ وليس إلى الأفضل - ولم يكن لديّ أدنى فكرة عمّا يجب فعله حيال ذلك.