فدى الله البشرية في عصر النعمة، فلماذا لا يزال بحاجة إلى القيام بعمل دينونته في الأيام الأخيرة؟
آيات الكتاب المقدس للرجوع إليها:
“لفتكونون قديسين لاني انا قدوس.د” (اللاويين 11: 45).
“والقداسة التي بدونها لن يرى احد الرب” (العبرانيين 12:14).
“وَإِنْ سَمِعَ أَحَدٌ كَلاَمِي وَلَمْ يُؤْمِنْ فَأَنَا لاَ أَدِينُهُ، لأَنِّي لَمْ آتِ لأَدِينَ الْعَالَمَ بَلْ لأُخَلِّصَ الْعَالَمَ. مَنْ رَذَلَنِي وَلَمْ يَقْبَلْ كَلاَمِي فَلَهُ مَنْ يَدِينُهُ. اَلْكَلاَمُ الَّذِي تَكَلَّمْتُ بِهِ هُوَ يَدِينُهُ فِي الْيَوْمِ الأَخِيرِ” (يوحنا 12: 47-48).