‏إظهار الرسائل ذات التسميات الحق. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الحق. إظهار كافة الرسائل

الجمعة، 16 أغسطس 2019

نعمة الله تحررها من زواجها المؤلم (الجزء الثاني)

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | صورة عن حياة الكنيسة

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | صورة عن حياة الكنيسة


نعمة الله تحررها من زواجها المؤلم (الجزء الثاني)



بقلم إيه جياو – هونغ كونغ
كلام الله يبدد حيرتها فيرتاح قلبها
في إحدى المرات، أخبرت جياو أخوتها وأخواتها في أحد الاجتماعات عن كل ما يتعلق بألمها وحيرتها، فقرأت عليها واحدة من الأخوات بضع فقراتٍ من كلام الله: “وبما أن الإنسان قد وُلد في هذه الأرض القذرة، فقد تعرض لابتلاء شديد من المجتمع، وتأثر بالأخلاق العدائية، وحظي بالتعليم في “معاهد التعليم العالي”. نجد أن التفكير المتخلف، والأخلاقيات الفاسدة، والنظرة الدنيئة إلى الحياة، والفلسفة الخسيسة، والوجود الذي لا قيمة له على الإطلاق، وأسلوب الحياة والعادات المتسمة بالانحراف – كل هذه الأشياء دخلت عنوة إلى قلب الإنسان، وأفسدت ضميره وهاجمته بشدة. ونتيجة لذلك، أصبح الإنسان بعيداً كل البعد عن الله، وراح يعارضه أكثر من أي وقت مضى” (“أن تكون شخصيتك غير متغيرة يعني أنك في عداوة مع الله”). “احد تلو الآخر تأثيرًا شريرًا يؤدي باستمرار إلى تدهور الإنسان، وإلى فقدان ضميره وإنسانيته وعقله باستمرار، وانحطاط أخلاقه، ونوعية شخصيته أكثر فأكثر، حتى أنه يمكننا القول إن غالبية الناس لا يتمتعون الآن بأي نزاهة أو إنسانية،

الأحد، 24 مارس 2019

كلمة الله - جوهر الجسد الذي سكنه الله

كلمات الله بطاقة العنوان | كنيسة الله القدير | البرق الشرقي

 كلمة الله - جوهر الجسد الذي سكنه الله


يقول الله القدير: "عاش الله في تجسُّده الأول على الأرض لثلاثة وثلاثين عامًا ونصف، ولكنَّه أدَّى خدمته لثلاثة أعوام ونصف فقط من تلك السنوات. لقد كان له طبيعة بشرية عادية أثناء الوقت الذي كان يعمل فيه وكذلك قبل أن يبدأ عمله، وسكنَ طبيعته البشرية لمدة ثلاثة وثلاثين عامًا ونصف. وأعلن خلال الثلاث سنوات ونصف الأخيرة عن ذاته أنَّه الله المُتجسِّد. قبل أن يبدأ أداء خدمته، ظهر في طبيعة بشرية عادية، ولم يُظهر أية علامة على لاهوته، ولكن لم يَظهر لاهوته للعيان إلَّا بعد أن بدأ أداء خدمته بصورة رسمية. أظهرت حياته وعمله أثناء التسعة وعشرين عامًا الأولى تلك أنَّه كان إنسانًا حقيقيًا، ابن الإنسان، جسدًا؛ حيث بدأت خدمته بجديَّة بعد عمر التسعة وعشرين.