‏إظهار الرسائل ذات التسميات المجيء الثاني للمسيح. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات المجيء الثاني للمسيح. إظهار كافة الرسائل

السبت، 11 يناير 2020

كيف تتم نبوّات المجيء الثاني للمسيح؟


كيف تتم نبوّات المجيء الثاني للمسيح؟


الإخوة والأخوات الأعزاء:

مرحبًا بالجميع، أنا سعيد للغاية لرؤيتكم جميعًا هنا. دعونا أولًا نقدّم الشكر لله على إعداد هذه الفرصة لنا، وأرجو أن يرشدنا الله ويعمل بيننا.

أيها الإخوة والأخوات، بعد أن قام الرّب يسوع وصعد إلى السموات، أصبحنا جميعنا – من نؤمن بالرب – نتوق إلى عودته قريبًا، ليحقق أمانينا التي حملناها لسنوات عديدة، وحتى نرث مواعيده ونتمتع ببركاته. خاصة في الأيام الأخيرة، حيث تزداد رغبتنا في رؤية عودة الرب إلحاحًا. لقد تحققت نبوّات عودة الرّب يسوع بشكل أساسي الآن، وجميعنا رأينا أو سمعنا الأحداث المتكررة لجميع أنواع الكوارث في مختلف دول العالم. إضافة إلى ذلك، إنها السابقة الأولى في التاريخ، وهناك كوارث تحدث في كل مكان، مثل الفيضانات وموجات الجفاف والزلازل والطاعون والحروب. وأيضًا العالم في حالة اضطراب، وهناك حروب وهجمات إرهابية متكررة. فوق ذلك، فإن عظات القساوسة والشيوخ في الكنيسة، ليست سوى بديهيات بلا معنى، دون أي نورٍ جديد على الإطلاق. يسمع كثير من المؤمنين هذه العظات ولا يشعرون بالفرح، وتحل الوحشة محلّ إيمانهم ومحبتهم. أليس هذا هو بالضبط الوضع الذي ينبغي فيه تحقيق نبوّة عودة الرب يسوع؟ قال الرب يسوع: "فَمِنْ شَجَرَةِ ٱلتِّينِ تَعَلَّمُوا ٱلْمَثَلَ: مَتَى صَارَ غُصْنُهَا رَخْصًا وَأَخْرَجَتْ أَوْرَاقًا، تَعْلَمُونَ أَنَّ ٱلصَّيْفَ قَرِيبٌ. هَكَذَا أَنْتُمْ أَيْضًا، مَتَى رَأَيْتُمْ هَذِهِ ٱلْأَشْيَاءَ صَائِرَةً، فَٱعْلَمُوا أَنَّهُ قَرِيبٌ عَلَى ٱلْأَبْوَابِ" (مرقس13: 28-29). نعلم جميعًا أن هذه الفقرة من الكتاب المقدس تشير إلى عودة ظهور إسرائيل، وهو ما حدث قبل عدة عقود، وقد أخرجت شجرة التين أوراقًا رخصة، وقد تمّت بالفعل بشكل أساسي نبوّات عودة الرب يسوع. أيها الإخوة والأخوات، بما أن هذه النبوّات قد تمّت بشكل أساسي بالفعل، فلماذا إذًا لم نرَ الرب يسوع ينزل على سحابة بيضاء؟ أيمكن أن يكون قد نسي الوعد الذي قطعه منذ ألفي عامٍ؟ بالتأكيد لا، لأن الله أمين وكلامه أمين وموثوق به، عندما ينطق بكلمة، فإنها ستتحقق بالضرورة بحسب خططه، والوعد الذي قطعه للإنسان. تمامًا كما هو مكتوب في الكتاب المقدس: "سَيَأْتِي ٱلْآتِي وَلَا يُبْطِئُ" (عبرانيين 10: 37). في الواقع، لقد تجسدّ الرب يسوع من فترة طويلة، ونزل سرًا بيننا بحسب وعده، وهو يؤدي الآن عملًا جديدًا. لكن بعض الإخوة والأخوات يؤمنون أنه مكتوب بوضوح في الكتاب المقدّس: "إِنَّ يَسُوعَ هَذَا ٱلَّذِي ٱرْتَفَعَ عَنْكُمْ إِلَى ٱلسَّمَاءِ سَيَأْتِي هَكَذَا كَمَا رَأَيْتُمُوهُ مُنْطَلِقًا إِلَى ٱلسَّمَاءِ" (أعمال 1: 11). إنهم يعتقدون أنه لأن الرّب يسوع قام وصعد إلى السموات على سحابة بيضاء، لذلك عندما يعود فإنه سينزل قطعًا من السماء على سحابة بيضاء، وسيمكن للجميع أن ينظروه. ولذا فهم يسألون كيف يمكن القول إن الرّب يسوع قد تجسد بالفعل ونزل سرًا؟ وإذا كان هذا هو الحال، فإنهم يتساءلون: كيف ستتحقق نبوّة نزول الرب على سحابة بيضاء؟ سنقدِم الآن شركة حول هذه المسألة.

الأربعاء، 27 نوفمبر 2019

كيف تتم نبوّات المجيء الثاني للمسيح؟


كيف تتم نبوّات المجيء الثاني للمسيح؟


الإخوة والأخوات الأعزاء:

مرحبًا بالجميع، أنا سعيد للغاية لرؤيتكم جميعًا هنا. دعونا أولًا نقدّم الشكر لله على إعداد هذه الفرصة لنا، وأرجو أن يرشدنا الله ويعمل بيننا.

أيها الإخوة والأخوات، بعد أن قام الرّب يسوع وصعد إلى السموات، أصبحنا جميعنا – من نؤمن بالرب – نتوق إلى عودته قريبًا، ليحقق أمانينا التي حملناها لسنوات عديدة، وحتى نرث مواعيده ونتمتع ببركاته. خاصة في الأيام الأخيرة، حيث تزداد رغبتنا في رؤية عودة الرب إلحاحًا. لقد تحققت نبوّات عودة الرّب يسوع بشكل أساسي الآن، وجميعنا رأينا أو سمعنا الأحداث المتكررة لجميع أنواع الكوارث في مختلف دول العالم. إضافة إلى ذلك، إنها السابقة الأولى في التاريخ، وهناك كوارث تحدث في كل مكان، مثل الفيضانات وموجات الجفاف والزلازل والطاعون والحروب. وأيضًا العالم في حالة اضطراب، وهناك حروب وهجمات إرهابية متكررة. فوق ذلك، فإن عظات القساوسة والشيوخ في الكنيسة، ليست سوى بديهيات بلا معنى، دون أي نورٍ جديد على الإطلاق. يسمع كثير من المؤمنين هذه العظات ولا يشعرون بالفرح، وتحل الوحشة محلّ إيمانهم ومحبتهم. أليس هذا هو بالضبط الوضع الذي ينبغي فيه تحقيق نبوّة عودة الرب يسوع؟ قال الرب يسوع: "فَمِنْ شَجَرَةِ ٱلتِّينِ تَعَلَّمُوا ٱلْمَثَلَ: مَتَى صَارَ غُصْنُهَا رَخْصًا وَأَخْرَجَتْ أَوْرَاقًا، تَعْلَمُونَ أَنَّ ٱلصَّيْفَ قَرِيبٌ. هَكَذَا أَنْتُمْ أَيْضًا، مَتَى رَأَيْتُمْ هَذِهِ ٱلْأَشْيَاءَ صَائِرَةً، فَٱعْلَمُوا أَنَّهُ قَرِيبٌ عَلَى ٱلْأَبْوَابِ"

الأربعاء، 8 مايو 2019

أهمية عمل الله بالإخضاع

2. أهمية عمل الله بالإخضاع | كنيسة الله القدير

كلمات الله المتعلقة:
 البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | البطاقة مع كلمات الله كعنوان


كنيسة الله القدير | البطاقة مع كلمات الله كعنوان
واليوم،عمل الإخضاع هو استعادة كل الشهادة وكل المجد بالكامل وتحول كل البشر إلى عبادة الله حتى نرى الشهادة وسط الخليقة. هذا هو ما يجب عمله في هذه المرحلة. كيف يمكن إخضاع البشرية بالضبط؟ سيتم هذا من خلال استخدام عمل الكلمة هذا لإقناع الانسان قناعة تامة؛ من خلال استخدام المكاشفة والدينونة والتوبيخ واللعنة التي لا ترحم لإخضاعه تمامًا؛ ومن خلال كشف تمرد الانسان والحكم على مقاومته حتى يدرك ما تتسم به البشرية من عدم البر والقذارة وحتى يستخدم هذا الإدراك لاستبيان شخصية الله البارة. سيكون استخدام هذه الكلمات في المقام الأول هو الوسيلة اللازمة لإخضاع الإنسان وإقناعه بشكل كامل.