الأربعاء، 25 يوليو 2018

افلام مسيحية | يقرع الباب | وما الأخطاء الأسهل ارتكاباً لدى استقبال الرب؟

العديد من المؤمنين في الأوساط الدينية يصدقون ما يقوله القساوسة والشيوخ أي أنّ "كل كلام الله وعمله موجود في الكتاب المقدس. ويستحيل لأيّ كلام لله أن يظهر خارج الكتاب المقدس." هل ثمة أساس في الكتاب المقدس لهذه المزاعم؟ هل الرب يسوع يقول هذا الكلام؟ في سفر الرؤيا، تتكرر النبوءة القائلة "مَنْ لَهُ أُذُنَانِ فَلْيَسْمَعْ مَا يَقُولُهُ الرُّوحُ لِلْكَنَائِسِ". إن كلام الرب يفيد ذلك بكل وضوح: حين يعود الرب في الأيام الأخيرة سوف يتكلّم من جديد. وفيما يخص استقبالنا لمجيء الرب، إن لم نبتعد عن الكتاب المقدس ونتبع كلام الروح القدس للكنائس، فهل سنكون قادرين على استقبال الرب؟ 

كنيسة الله القدير:الفيديو مأخوذة من
يقول الله القدير:
لقد صنعتُ أعمالاً كثيرة بين البشر ونطقتُ بكلماتٍ كثيرة في ذلك الوقت. كانت تلك الكلمات لأجل خلاص الإنسان، وكان الغرض من قولها أن يصبح الإنسان متوافقًا معي. بيد أنني لم أربح إلا نفرًا قليلاً من الناس متوافقًا معي، لذلك أقول إن الإنسان لا يُثمِّن كلماتي، لأنه غير متوافق معني. بهذه الطريقة، فإن الغرض من العمل الذي أعمله ليس مجرد أن يعبدني الإنسان، لكنَّ الأهم من ذلك أن يصبح الإنسان متوافقًا معي. إن البشر الذين فسدوا يعيشون بجملتهم في فخ الشيطان، جميعهم يعيشون للجسد ولرغبات ذواتهم، ولا يوجد بينهم مَنْ يتوافق معي.

نشأة كنيسة الله القدير وتطوّرها

The Church of Almighty God came into being because of the appearance and work of the returned Lord Jesus—Almighty God, Christ of the last days, and also under His righteous judgment and chastisement. The church is comprised of all those who truly accept Almighty God’s work of the last days and are conquered and saved by God’s word. It was entirely founded by Almighty God personally, and is personally led and shepherded by Him, and it was by no means set up by any man. This is a fact acknowledged by all the chosen people in the Church of Almighty God. Whoever is used by God incarnate is predestined by God, and personally appointed and testified to by God, just as Jesus personally chose and appointed the twelve disciples. Those who are used by God only cooperate with His work, and cannot do God’s work in His stead. The church was not founded by those who are used by God, nor do God’s chosen people believe in or follow them. The churches of the Age of Grace were not set up by Paul and other apostles, but were the product of the work of the Lord Jesus and founded by the Lord Jesus Himself. Likewise, the Church of Almighty God in the last days has not been established by those used by God, but is the product of the work of Almighty God. The people who are used by God only water, supply, and lead the churches, performing the duty of man. Although God’s chosen people are led, watered, and supplied by those who are used by God, they believe in and follow none other than Almighty God, and accept and obey His words and work. This is a fact that no one can deny. Because of the appearance and work of God incarnate, many true believers of the Lord in all religious denominations and sects have finally heard the voice of God, have seen that the Lord Jesus has already come and carried out the work of judgment in the last days, and they have all confirmed that Almighty God is the returned Lord Jesus—and as a result, they have accepted His work of the last days. All those who are conquered by the word of Almighty God become subject to His name. Therefore, all the chosen people of the Church of Almighty God pray to Almighty God, and follow, obey and worship Him. Having experienced God’s work of judgment and chastisement, the chosen people in China have come to appreciate His righteous disposition, and have seen His majesty and wrath, and so they have been completely conquered by God’s word and have fallen down before Almighty God, and are willing to obey and accept the judgment and chastisement of God’s word. Thus, they have gained God’s salvation.
الفيديو مأخوذة من:كنيسة الله القدير

نشأة كنيسة الله القدير وتطوّرها

أَكُونُ أَنَا تَكُونُونَ أَنْتُمْ أَيْضًا" (يو 14: 3). كما تنبأ أيضًا: "لِأَنَّهُ كَمَا أَنَّ ٱلْبَرْقَ يَخْرُجُ مِنَ ٱلْمَشَارِقِ وَيَظْهَرُ إِلَى ٱلْمَغَارِبِ، هَكَذَا يَكُونُ أَيْضًا مَجِيءُ ٱبْنِ ٱلْإِنْسَانِ" (مت 24: 27).

السبت، 21 يوليو 2018

افلام مسيحية 2018 | في أعماق الشتاء | المسيح معي في أوقات المعاناة


افلام مسيحية 2018 | في أعماق الشتاء | المسيح معي في أوقات المعاناة


اسمها تشاو لي. آمنت بالله لأكثر من عقد من الزمن. في شتاء العام 2012، اعتقلتها الشرطة الشيوعية الصينية خلال اجتماع للمصلين. أثناء التحقيق، تملقتها الشرطة مراراً وتكراراً وهددتها وضربتها وعذبتها في محاولة لإغواءها لخيانة الله بالكشف عن أماكن قادة الكنيسة وأموالها. وبالتحديد في ليلة مثلجة قارصة من البرد عندما كانت درجة الحرارة 20 درجة تحت الصفر، جردوها من ملابسها بالقوة وسكبوا عليها ماءً مثلجةً، وصعقوها كهربائياً على أعضائها التناسلية وسكبت عليها الشرطة ماء الخردل... عانت من تعذيب وحشي وإذلال لا يمكن تخيله. أثناء التحقيق، شعرت بالألم والذل. صلت بيأس إلى الله مرة تلو الأخرى. منحتها كلمة الله استنارة وإرشادًا في حينه. بالقوة والإيمان الذي تسلمته من كلمة الله، تغلبت على التعذيب الوحشي والضرر الشيطاني وأصبحت شهادتها لله مدوّية على كلّ لسان. مثل زهر البرقوق الشتوي، أثبتت عن مرونتها وأزهرت وسط الشدائد الصعبة بفخر مطلقةً عطرًا لذيذًا...  

الاثنين، 16 يوليو 2018

البرق الشرقي| كنيسة الله القدير|افلام - يقرع الباب - الرب يقرع الباب. هل تستطيعون التعرّف على صوته؟


افلام مسيحية - يقرع الباب - الرب يقرع الباب. هل تستطيعون التعرّف على صوته؟ (2)
 قال الرب يسوع "خِرَافِي تَسْمَعُ صَوْتِي" (يوحنا 10: 27). من الواضح أن الرب يتكلم كي يبحث عن خرافه لدى عودته. والأمر الأهم الذي على المسيحيين فعله أثناء انتظارهم قدوم الرب هو السعي إلى سماع صوت الرب. ولكن كيف يتمكن المرء من التعرف على صوت الرب؟ ما هو الفرق بين صوت الله وبين صوت البشر؟
 الفيديو مأخوذة من |كنيسة الله القدير 

الله القدير هو المجيء الثاني للرب يسوع. خراف الله تسمع صوته. ما دمتم تقرأون كلمات الله القدير، سترون أنّ الله قد ظهر! نرحب بكل الباحثين عن الحق للمجيء إلى هنا وإلقاء نظرة.

الأحد، 15 يوليو 2018

أقوال اللهالقدير《ظهور الله أتى بعصر جديد》

《البرق الشرقي-كنيسة الله القدير-كلمات الله بطاقة العنوان-《ظهور الله أتى بعصر جديد

ها هي خطة التدبير الإلهي التي استمرت لستة آلاف عام تأتي إلى نهايتها، وانفتح باب الملكوت لكل من يطلبون ظهور الله. أعزائي الإخوة والأخوات، ماذا تنتظرون؟ ماذا تطلبون؟ هل تنتظرون ظهور الله؟ هل تبحثون عن آثار أقدام الله؟ كم نشتاق لظهور الله! وكم من الصعب أن نجد آثار أقدام الله! في عصر مثل هذا، وفي عالم مثل هذا، ماذا يجب أن نفعل لكي نشهد يوم ظهور الله؟ ماذا يجب أن نفعل لكي نتبع آثار أقدام الله؟ هذه أسئلة تواجه كل من ينتظرون ظهور الله. جميعكم قد فكرتم في تلك الأسئلة في أكثر من مناسبة - ولكن ما هي النتيجة؟ أين يظهر الله؟ أين آثار أقدام الله؟ هل حصلتم على إجابات؟ يجيب العديد من الناس قائلين: يظهر الله بين أولئك الذين يتبعونه ويتبعون آثار أقدامه من بيننا؛ هل الأمر بهذه البساطة؟ أي شخص بإمكانه تقديم إجابة مركبة، لكن هل تعرفون ما هو ظهور الله وما هي آثار أقدام الله؟ يشير ظهور الله إلى مجيئه الشخصي للأرض لإتمام عمله. لقد نزل للإنسان بهويته وشخصيته وطرقه الفريدة ليبدأ عصرًا وينهي عصرًا آخر. هذا النوع من الظهور ليس شكلاً من أشكال الاحتفال، وهو ليس آية أو صورة أو معجزة أو رؤية عُظمى بل هي بالتأكيد ليست شكلاً من العمليات الدينية. إنها حقيقة فعلية وواقعية يمكننا أن نلمسها وننظرها. هذا النوع من الظهور ليس من أجل متابعة عملية ولا من أجل تعهد قصير الأجل، بل هي مرحلة من عمل الله في خطة إدارته وتدبيره. ظهور الله دائمًا ذو مغزى وهو مرتبط دائمًا بخطة تدبيره. يختلف هذا الظهور كليًّا عن ظهور إرشاد الله وقيادته وتنويره للإنسان. في كل مرة يعلن الله عن نفسه فإنه ينفذ مرحلةً ما من عمل عظيم. يختلف هذا العمل عن أي عصر آخر؛ فهو عمل يستحيل على الإنسان تخيُّله ولم يختبره من قبل. إنه عمل يبدأ عصرًا جديدًا ويختتم العصر القديم، وهو عمل جديد ومُحسَّن لخلاص الجنس البشري؛ والأكثر من ذلك أنه عمل لإحضار الجنس البشري إلى العصر الجديد. هذه هي أهمية ظهور الله.