- I
- إن الله ذاته يواجه الكون، وقد ظهر في الشرق!
- مَنْ يَجرُؤُ على عَدَمِ السُجودِ لَهُ وعِبادَتِهِ،
- وعَدَمِ تسْمِيَتِهِ بالإلهِ الحقيقيِ؟
- مَنْ يجْرُؤُ على النَظَرِ إليهِ والتَبجيل لا يملأُ قلبَهُ؟"
- مَنْ يَجرُؤُ على عَدَم تَسبيحِهِ والابتهاجِ بِهِ؟
- إن شعب الله يَسمَعُ صَوتَهُ.
- يا صهيون! ابتهج وغن بفرح! لقد عاد الله منتصراً!
- فَلَيَجْتَمِعْ كُلُّ الْبَشَرِ الْآنَ! وَلَتَسْكُتْ مَخْلُوقَاتُ الْأرْضِ!
- II
- إنه يبحث عن التبجيل والتسبيح من الكل.
- هذا هو المقصد النهائي لخطة تدبيره، التي بدأت من 6000 عامٍ.
- هَذَا هُوَ مَا قَدْ قَرَّرَهُ.
- سيعود شعب الله جميعه إلى جبل الله مرة أخرى ويخضع له.
- لأن الله له الجلالة والدينونة والسلطان.
- يا صهيون! ابتهج وغن بفرح! لقد عاد الله منتصراً!
- فَلَيَجْتَمِعُ كُلُّ الْبَشَرِ الْآنَ! وَلَتَسْكُتُ مَخْلُوقَاتُ الْأرْضِ!
- III
- كل الأشياء سهلة بالنسبة له. يمكن بكلمته أن يحطم أو يكمل أي شيء.
- هذه هي قوة الله وسلطانه. لا أحد يجرؤ أن يوقف قدميه.
- لقد انتصر الله على كل شيء، وغلب جميع أبناء التمرد.
- لقد ربح الله تبجيل الناس وهذه هي خطته منذ بدء الخليقة.
- الجبال والأنهار تتغنى بفرح. لا أحد يجرؤ على الانسحاب والرحيل.
- لا يستطيع أحد أو أي شيء أن يقاوم. هذه هي أعجوبة الله وقوته!
- يا صهيون! ابتهج وغن بفرح! لقد عاد الله منتصراً!
- فَلَيَجْتَمِعُ كُلُّ الْبَشَرِ الْآنَ! وَلَتَسْكُتُ مَخْلُوقَاتُ الْأرْضِ!
- يا صهيون! ابتهج وغن بفرح! لقد عاد الله منتصراً!
- فَلَيَجْتَمِعُ كُلُّ الْبَشَرِ الْآنَ! وَلَتَسْكُتُ مَخْلُوقَاتُ الْأرْضِ!
- لقد عاد الله منتصراً!
- من "الكلمة يظهر في الجسد"
الجمعة، 26 أكتوبر 2018
ترنيمة من كلام الله لقد عاد الله منتصراً
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق