الأربعاء، 28 نوفمبر 2018

ترنيمة 2018 - "نشيد الملكوت (1) يهبط الملكوت على العالم"

مقدمة
ترنيمة 2018 - "نشيد الملكوت (1) يهبط الملكوت على العالم"

الشعب يهتف لله، الناس يمجدون الله؛
كل الأفواه تنطق باسم الله الواحد الحقيقي،
يحل الملكوت في العالم.
الشعب يهتف لله، الناس يمجدون الله؛
كل الأفواه تنطق باسم الله الواحد الحقيقي،
يرفع جميع الناس أعينهم لمشاهدة أعمال الله.
يحل الملكوت في العالم،
وشخص الله غني وسخيّ (غني وسخيّ).
مَن ذا الذي لا يحتفي بهذا؟ (مَن ذا الذي لا يحتفي بهذا؟)
من لا يرقص من الفرح لهذا؟ (من لا يرقص من الفرح لهذا؟)
آه يا صهيون! (آه يا صهيون!) آه يا صهيون! (آه يا صهيون!)
ارفعي رايات النصر للاحتفاء بالله!

غنّي أغنيتك المظفرة للنصر وانشري اسم الله القدوس!
كل الأشياء على الأرض! طهّروا أنفسكم الآن كذبيحة لله!
يا نجوم السماء!
الآن عودي إلى أماكنكواظهري عظمة الله في جلد السماء!
يستمع الله إلى أصوات الناس على الأرض،
ممن تعكس تراتيلهم محبتهم غير المحدودة وتبجيلهم اللانهائي له!
في هذا اليوم، حين يتجدد كل شيء، يأتي الله للسير على الأرض.
في هذه اللحظة، تتفتح الزهور،
وتغرد الطيور، وتمتلئ كل الأشياء بالبهجة!
وتغرد الطيور وتمتلئ كل الأشياء بالبهجة!
من صوت تحية الملكوت، تنهار مملكة الشيطان،
وتُدمر من قِبل الجوقة التي تصدح بنشيد الملكوت.
ولن تقوم مملكة الشيطان مرة أخرى!
من ذا الذي يجرؤ على الأرض على النهوض والمقاومة؟
عندما ينزل الله إلى الأرض سيجلب الحرائق والسخط،
وسيجلب جميع الكوارث، سيجلب جميع الكوارث.
ممالك الأرض أصبحت الآن مملكة الله!
هناك في السماء، تتعثر الغيوم وتتلاطم،
وتحت السماء (تحت السماء)، وتحت السماء (تحت السماء)،
تندفع البحيرات والأنهار وتصطخب بقوة وتُخرج لحناً مؤثراً.
وتخرج الحيوانات المستريحة من أوكارها،وجميع النيام يوقظهم الله.
ها قد جاء أخيرًا اليوم الذي كان ينتظره جميع الشعوب!
وهم يرفعون إلى الله أجمل التراتيل! إلى الله!
إلى الله!
من "اتبعوا الحمل ورنموا ترنيمات جديدة"
تأسس البرق الشرقي، أو كنيسة الله القدير، بفضل ظهور الله القدير وعمله، أي مجيء الرب يسوع الثاني، مسيح الأيام الأخيرة. وهي تتألّف من كلّ أولئك الذين يقبلون عمل الله القدير في الأيام الأخيرة، واذين يخضعون لكلماته ويخلّصون بها. وقد أسّسها بالكامل الله القدير شخصيًّا وهي تخضع لقيادته بصفته الراعي. بالتأكيد لم يؤسس إنسان هذه الكنيسة. المسيح هو الحق والطريق والحياة. خراف الله تسمع صوته. وطالما تقرأون كلمات الله القدير سترون أن الله قد ظهر.
بيان خاص: أنتجت كنيسة الله القدير هذا الفيديوالذي لا يهدف إلى الربح. يعمل الممثلون الذين يظهرون في هذا الإنتاج على أساس غير ربحي، وهم لم يتقاضوا أي مبلغ من المال بأي شكل كان. لا يجوز توزيع هذا الفيديو لأي طرف ثالث بهدف الربح، ونأمل أن يتشاركه الجميع ويوزعونه علانية. عندما تقوم بتوزيعه، يرجى تدوين المصدر. لا يجوز لأي منظمة أو مجموعة اجتماعية أو أفراد العبث بمحتوى هذا الفيديو أو تحريفه من دون موافقة كنيسة الله القدير.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق