الثلاثاء، 20 نوفمبر 2018

ترنيمة جديدة - اللهُ المتجسدُ يقودُ البشريةَ لعصرٍ جديدٍ

مقدمة

ترنيمة جديدة - اللهُ المتجسدُ يقودُ البشريةَ لعصرٍ جديدٍ

I
يُنهي اللهُ المتجسدُ العصرَ الذي لم يرَ البشر فيه سوى ظل يهوه،
وينهي كذلكَ عصرَ إيمانِ الناسِ بإلهٍ مبهمٍ.
يأتي عملُ تجسُّد الله الأخير بالبشرِ إلى عصر أكثر عملية،
ويأتي العمل الذي يؤديه بكلِّ البشرِ إلى عصرٍ أكثرَ إمتاعًا وواقعيةً،
ويُنهي عصر الإبهام،
ويُنهي العصر الذي تمنى فيه الإنسان البحث عن وجه الله ولم يقدر حينئذ،
وينهي خدمة الإنسان لإبليس، ويقودُ الإنسانَ لعصرٍ جديدٍ.
كل هذا حققه عملُ الله في الجسد بدلًا من روح الله وحده.

II
إنهُ لا يختمُ عصرَ الناموسِ والعقيدةِ فحسبَ؛
بلْ يُظهر للبشريةِ إلهًا واقعيًّا،
إلهًا طبيعيًّا وبارًّا وقدّوسًا،
الذي يفتحُ خطةَ التدبيرِ
ويوضّح أسرارَ وغاية البشرِ،
الذي خلقَ الإنسان وينهي عملَ التدبيرِ،
والذي ظلَّ مستترًا لآلافِ السنينِ،
ويُنهي عصر الإبهام،
ويُنهي العصر الذي تمنى فيه الإنسان البحث عن وجه الله ولم يقدر حينئذ،
وينهي خدمة الإنسان لإبليس، ويقود الإنسان لعصر جديد.
كل هذا حققه عمل الله في الجسد.
أوه، ويُنهي عصر الإبهام،
ويُنهي العصر الذي تمنى فيه الإنسان البحث عن وجه الله ولم يقدر حينئذ،
وينهي خدمة الإنسان لإبليس، ويقود الإنسان لعصر جديد.
كل هذا حققه عمل الله في الجسد،
كل هذا حققه عمل الله في الجسد،
بدلًا من روح الله وحده.
"المصدر "اتبع الحمَل وترنم بأغان جديدة
تأسس البرق الشرقي، أو كنيسة الله القدير، بفضل ظهور الله القدير وعمله، أي مجيء الرب يسوع الثاني، مسيح الأيام الأخيرة. وهي تتألّف من كلّ أولئك الذين يقبلون عمل الله القدير في الأيام الأخيرة، واذين يخضعون لكلماته ويخلّصون بها. وقد أسّسها بالكامل الله القدير شخصيًّا وهي تخضع لقيادته بصفته الراعي. بالتأكيد لم يؤسس إنسان هذه الكنيسة. المسيح هو الحق والطريق والحياة. خراف الله تسمع صوته. وطالما تقرأون كلمات الله القدير سترون أن الله قد ظهر.
بيان خاص: أنتجت كنيسة الله القدير هذا الفيديوالذي لا يهدف إلى الربح. لا يجوز توزيع هذا الفيديو لأي طرف ثالث بهدف الربح، ونأمل أن يتشاركه الجميع ويوزعونه علانيةً. عندما تقوم بتوزيعه، يرجى تدوين المصدر. لا يجوز لأي منظمة أو مجموعة اجتماعية أو أفراد العبث بمحتوى هذا الفيديو أو تحريفه من دون موافقة كنيسة الله القدير.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق