الثلاثاء، 13 نوفمبر 2018

فيلم مسيحي 2018 | إعادة تثقيف الأسرة عن الإلحاد | معركة روحية في عائلة أحد المسيحيين

مقدمة

فيلم مسيحي 2018 | إعادة تثقيف الأسرة عن الإلحاد | معركة روحية في عائلة أحد المسيحيين

تُمارس الديكتاتورية المستبدة للحزب الشيوعي الصيني الحكم الأحمر والتثقيف الأحمر، حيث تلقّن الشعب قسراً مفاهيم إيديولوجية مثل الماركسية-اللينينية والإلحاد، كي ينكروا الله ويتمردوا عليه؛ وتلك الإيديولوجيات متجذرة بالعمق في كل عائلة في الصين ... يتبع المسيحيون لله ويسيرون في الدرب الصحيح للحياة البشرية وتعترضهم عثرات هائلة ويتعرضون للاضطهاد حتى من قبل عائلاتهم. وهكذا انطلقت معركة روحية ضروس داخل العائلة...
زنغ يي رجل مسيحي. وحين سمع بالاضطهاد الشرس الذي تمارسه حكومة الحزب الشيوعي الصيني بحق البرق الشرقي، وتوقيف المسيحيين خلال عمله في الولايات المتحدة الأمريكية راح يفكّر في أنّ "الحزب الشيوعي الصيني هو حزب ملحد. إنه نظام شيطاني يقاوم الله بشدة. وعلى الرغم من الاضطهاد المسعور والقمع الذي يمارسه الحزب الشيوعي الصيني، تمكن البرق الشرقي من الازدهار أكثر فأكثر. ومن الأرجح أنه يجسد طريق الحق." لذا اطلع على البرق الشرقي على الموقع الإلكتروني لكنيسة الله القدير. واكتشف أن كلام الله القدير هو الحق وصوت الله. فقرر أن الله القدير يجسّد عودة الربّ يسوع. فقبل طوعاً بعمل الله القدير في الأيام الأخيرة. وبعد أربع سنوات، عاد زنغ يي إلى الصين وأبلغ عمل الله القدير في الأيام الأخيرة إلى شقيقته، زنغ روي، التي تعمل كمراسلة صحافية. ووالد زنغ يي المدعو زنغ ويغو، هو وزير العمل للجبهة الموحدة في إحدى المدن الصينية. وحين علم بأن ولديه قد آمنا بالله القدير، أبدى معارضة شديدة وراح يستخدم تكراراً شائعات حكومة الحزب الشيوعي الصيني ومغالطاته لمنعهما من الإيمان بالله. وفي مناسبات كثيرة، جادل زنغ يي وأخته أباهما. وقد انتهت هذه الحرب الروحية في العائلة بانتصار الحقيقة على المغالطة، والوقائع على الشائعات! ولكن خوفاً من السلطة الشريرة للحزب الشيوعي الصيني، وعزماً منه على الحفاظ على منصبه الرسمي ومصدر عيشه، تشبث زنغ ويغو بمناصرة الحزب الشيوعي الصيني وأجبر ولديه على التخلي عن إيمانهما بالله القدير، من دون جدوى. وفي النهاية طردهما من بيتهما...
فعقد زنغ يي وشقيقته العزم على هجر عائلتهما واتباع المسيح للتبشير والشهادة لظهور الله وعمله في الأيام الأخيرة.
تأسس البرق الشرقي، أو كنيسة الله القدير، بفضل ظهور الله القدير وعمله، أي مجيء الرب يسوع الثاني، مسيح الأيام الأخيرة. وهي تتألّف من كلّ أولئك الذين يقبلون عمل الله القدير في الأيام الأخيرة، واذين يخضعون لكلماته ويخلّصون بها. وقد أسّسها بالكامل الله القدير شخصيًّا وهي تخضع لقيادته بصفته الراعي. بالتأكيد لم يؤسس إنسان هذه الكنيسة. المسيح هو الحق والطريق والحياة. خراف الله تسمع صوته. وطالما تقرأون كلمات الله القدير سترون أن الله قد ظهر.
بيان خاص: أنتجت كنيسة الله القدير هذا الفيديوالذي لا يهدف إلى الربح. يعمل الممثلون الذين يظهرون في هذا الإنتاج على أساس غير ربحي، وهم لم يتقاضوا أي مبلغ من المال بأي شكل كان. لا يجوز توزيع هذا الفيديو لأي طرف ثالث بهدف الربح، ونأمل أن يتشاركه الجميع ويوزعونه علانية. عندما تقوم بتوزيعه، يرجى تدوين المصدر. لا يجوز لأي منظمة أو مجموعة اجتماعية أو أفراد العبث بمحتوى هذا الفيديو أو تحريفه من دون موافقة كنيسة الله القدير.
يمكنكم تنزيل تطبيق كنيسة الله القدير.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق