الأحد، 18 نوفمبر 2018

سرحية كوميدية مسيحية - الرب يقرع - هل رحّبتَ بالرب؟

مقدمة

مسرحية كوميدية مسيحية - الرب يقرع - هل رحّبتَ بالرب؟


    تشرح مسرحية "الرب يقرع" كيف أنه في الأيام الأخيرة سيقرع الرب على أبواب قلوبنا بكلماته وأن العذارى الحكيمات بوسعهن سماع صوت الله وتناول العشاء مع الحمل.

    لطالما انتظر القس "تشانغ شوداو" عودة الرب، لكن عندما يشهد الأخ "زين" له أن الرب عاد بالفعل، يتمسك في عناد بمفاهيمه وتصوراته، معتقدًا أن الرب سيعود على سحابة، ويغلق قلبه أمام الطريق الحق. إلا أن الأخ "زين" يناقش معه في هذه المرة مقاطع من الكتاب المقدس تتعلق بعودة الرب، ويكتشف أن الكتاب المقدس يحتوي على نبوءات تقول إن الرب في الأيام الأخيرة سيعود سرًا كشخص متجسد، ليتحدث بكلمات جديدة ويُطهّر الإنسان، وبعد ذلك فقط سيظهر علانية ليكافئ الصالحين ويعاقب الأشرار. في ذات الوقت، يتمكن من فهم المعنى الحقيقي لقرع الرب على أبوابنا وأن السبيل لاستقبال الرب عند عودته هو القدرة على سماع صوت الله. عندما يسمع أخيرًا صوت الله في كلمات الله القدير، يفتح باب قلبه ويستقبل عودة الرب.

    تأسس البرق الشرقي، أو كنيسة الله القدير، بفضل ظهور الله القدير وعمله، أي مجيء الرب يسوع الثاني، مسيح الأيام الأخيرة. وهي تتألّف من كلّ أولئك الذين يقبلون عمل الله القدير في الأيام الأخيرة، واذين يخضعون لكلماته ويخلّصون بها. وقد أسّسها بالكامل الله القدير شخصيًّا وهي تخضع لقيادته بصفته الراعي. بالتأكيد لم يؤسس إنسان هذه الكنيسة. المسيح هو الحق والطريق والحياة. خراف الله تسمع صوته. وطالما تقرأون كلمات الله القدير سترون أن الله قد ظهر.

    بيان خاص: أنتجت كنيسة الله القدير هذا الفيديوالذي لا يهدف إلى الربح. يعمل الممثلون الذين يظهرون في هذا الإنتاج على أساس غير ربحي، وهم لم يتقاضوا أي مبلغ من المال بأي شكل كان. لا يجوز توزيع هذا الفيديو لأي طرف ثالث بهدف الربح، ونأمل أن يتشاركه الجميع ويوزعونه علانية. عندما تقوم بتوزيعه، يرجى تدوين المصدر. لا يجوز لأي منظمة أو مجموعة اجتماعية أو أفراد العبث بمحتوى هذا الفيديو أو تحريفه من دون موافقة كنيسة الله القدير.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق