الثلاثاء، 6 نوفمبر 2018

مقطع تشويقي من وثائقي "الواحد الذي له السيادة على كل شيء" - شهادة عن قوة الله

مقدمة

مقطع تشويقي من وثائقي "الواحد الذي له السيادة على كل شيء" - شهادة عن قوة الله

تتحرك جميع الأجرام السماوية في أنحاء الكون الشاسع بدقة داخل مداراتها. وتوجد تحت السماوات حدود للجبال والأنهار والبحيرات، و تعيش جميع الكائنات وتتكاثر طوال الفصول الأربعة وفقًا لقوانين الحياة... هذا كله مصمم تصميمًا رائعًا – هل يوجد واحد قدير يضبط كل هذا وينظمه؟ منذ دخولنا إلى هذا العالم باكين، بدأنا في لعب أدوارًا مختلفة في الحياة.
    فننتقل من الولادة إلى الشيخوخة، ثم من المرض إلى الموت، ونتنقل ما بين الفرح والحزن... من أين أتى البشر حقًا؟ وأين سنذهب حقًا؟ من يتحكم في مصائرنا؟ منذ العصور القديمة حتى الأيام الحديثة، صعدت أمم عظيمة، وجاءت سلالات حاكمة وذهبت، وازدهرت بلدان وشعوب، ثم هلكت مع حركات الصعود والهبوط في التاريخ... تحتوي قوانين تطور البشرية على أسرار لا نهائية تمامًا مثلما هو الحال مع قوانين الطبيعة. هل ترغب في معرفة إجابات لتلك الأسرار؟ سوف يرشدك وثائقي "الواحد الذي له السيادة على كل شيء" للوصول إلى عمق هذا، ويكشف النقاب عن جميع هذه الأسرار!
تأسس البرق الشرقي، أو كنيسة الله القدير، بفضل ظهور الله القدير وعمله، أي مجيء الرب يسوع الثاني، مسيح الأيام الأخيرة. وهي تتألّف من كلّ أولئك الذين يقبلون عمل الله القدير في الأيام الأخيرة، واذين يخضعون لكلماته ويخلّصون بها. وقد أسّسها بالكامل الله القدير شخصيًّا وهي تخضع لقيادته بصفته الراعي. بالتأكيد لم يؤسس إنسان هذه الكنيسة. المسيح هو الحق والطريق والحياة. خراف الله تسمع صوته. وطالما تقرأون كلمات الله القدير سترون أن الله قد ظهر.
بيان خاص: أنتجت كنيسة الله القدير هذا الفيديوالذي لا يهدف إلى الربح. يعمل الممثلون الذين يظهرون في هذا الإنتاج على أساس غير ربحي، وهم لم يتقاضوا أي مبلغ من المال بأي شكل كان. لا يجوز توزيع هذا الفيديو لأي طرف ثالث بهدف الربح، ونأمل أن يتشاركه الجميع ويوزعونه علانية. عندما تقوم بتوزيعه، يرجى تدوين المصدر. لا يجوز لأي منظمة أو مجموعة اجتماعية أو أفراد العبث بمحتوى هذا الفيديو أو تحريفه من دون موافقة كنيسة الله القدير.
لقد تمّت ترجمة كامل محتوى هذا الفيديو بواسطة مترجمين ذوي مهنية عالية. ومع ذلك، وبسبب الفوارق اللغوية وما إلى ذلك، فإنه لا يمكن تفادي حدوث بضعة أخطاء. إذا لَفَتَ انتباهَكم أيّة أخطاء من هذا القبيل، نرجو منكم الرجوع إلى النسخة الصينية الأصلية، وعدم التردّد في التواصل معنا لإبلاغنا بذلك.
بعض المواد في هذا الفيديو مأخوذة من:

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق