الاثنين، 26 نوفمبر 2018

أفضل فيلم مسيحي | الطريق إلى ملكوت السموات محفوف بالمخاطر | الله معنا

مقدمة

فيلم مسيحي جديد | الطريق إلى ملكوت السموات محفوف بالمخاطر | اتبع الله وسِر في طريق الصليب


    زونغ تشين هو مبشّر من كنيسة منزليّة معينة في بر الصين. كان مؤمنًا بالرّب لسنوات عدّة ولطالما تعرّضّ للاعتقال والاضطهاد من قبل الحزب الشيوعي الصيني. كراهيته للحزب الشيوعي الصيني عميقة، وعلم منذ فترة طويلة أنّ الحزب الشيوعي الصيني هو نظام شيطاني معادٍ لله. في السنوات الأخيرة، شهد الإدانة الوحشية والاعتقالات والاضطهادات التي تتعرّض لها كنيسة البرق الشرقي من قبل حكومة الحزب الشيوعي الصيني والعالم الديني.
   
     غير أنّه اكتشف أمرًا لا يصدّق وهو أنّ البرق الشرقي ازدهر أكثر فأكثر بدلاً من أن يُقهر وبالتالي بدأ زونغ تشين يعيد النظر بالأمور التالية: هل يعتبر البرق الشرقي تعبيرًا عن الرب وعمله؟ واكتشف أيضًا أنّ كلام الحزب الشيوعي الصيني والعالم الديني الذي يدين البرق الشرقي كلّه شائعات وأكاذيب. لذا، وبهدف الوصول إلى حقيقة الأمر، قاد إخوته وأخواته للتحقيق في أمر البرق الشرقي. ومن خلال الاستماع إلى شركات أولئك الذين يدلون بشهادتهم في كنيسة الله القدير، أكدت الأغلبية أنّ كلام الله القدير هو الحقّ، وأن هذه الكلمات هي صوت الله وأن الله القدير هو الرب يسوع العائد. ولكن، بسبب قمع حكومة الحزب الشيوعي الصيني الوحشي والاضطهاد الذي تعرضت له كنيسة الله القدير، بالإضافة إلى مجابهة التحدي السافر لقساوسة وشيوخ العالم الديني وإدانتهم، شعر بعض الناس بالحيرة: عمل الله القدير هو الطريق الصحيح، ولكن لمَ يصطدم بالتحدي السافر والإدانة من قبل السلطة السياسية والعالم الديني؟ من خلال قراءة كلام الله القدير، ومن خلال الاستماع إلى شركات أولئك الذين يدلون بشهادتهم في كنيسة الله القدير، يفهم الإخوة والأخوات السبب الأساسي لمجابهة البشرية لله، ويرون بوضوح لماذا الطريق إلى الجنة محفوف بالمخاطر، وبالتالي يدركون جوهر كره نظام حكومة الحزب الشيوعي الصيني الشيطاني وقادة العالم الديني للحقيقة ومعارضتهم لله. لقد كسر أشخاص مثل زونغ تشين قيود تأثير الشيطان وروابطه، وقبلوا عمل الله القدير في الأيام الأخيرة، وعادوا حقًّا أمام عرش الله.

    تأسس البرق الشرقي، أو كنيسة الله القدير، بفضل ظهور الله القدير وعمله، أي مجيء الرب يسوع الثاني، مسيح الأيام الأخيرة. وهي تتألّف من كلّ أولئك الذين يقبلون عمل الله القدير في الأيام الأخيرة، واذين يخضعون لكلماته ويخلّصون بها. وقد أسّسها بالكامل الله القدير شخصيًّا وهي تخضع لقيادته بصفته الراعي. بالتأكيد لم يؤسس إنسان هذه الكنيسة. المسيح هو الحق والطريق والحياة. خراف الله تسمع صوته. وطالما تقرأون كلمات الله القدير سترون أن الله قد ظهر.

    بيان خاص: أنتجت كنيسة الله القدير هذا الفيديوالذي لا يهدف إلى الربح. يعمل الممثلون الذين يظهرون في هذا الإنتاج على أساس غير ربحي، وهم لم يتقاضوا أي مبلغ من المال بأي شكل كان. لا يجوز توزيع هذا الفيديو لأي طرف ثالث بهدف الربح، ونأمل أن يتشاركه الجميع ويوزعونه علانية. عندما تقوم بتوزيعه، يرجى تدوين المصدر. لا يجوز لأي منظمة أو مجموعة اجتماعية أو أفراد العبث بمحتوى هذا الفيديو أو تحريفه من دون موافقة كنيسة الله القدير.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق