الأربعاء، 14 أغسطس 2019

ترانيم مسيحية | واقعيةُ اللهِ ومحبتُهُ

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | صورة مرسومة باليد

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | صورة مرسومة باليد



واقعيةُ اللهِ ومحبتُهُ 
I
"صنعَ يهوه لآدمَ وحواءَ معاطفَ منْ جلودٍ، وألبسَهُمْ إياها".
ما يمكنُ أنْ نراهُ منْ هذهِ الصورةِ
هوَ أنَّ اللهَ يَظهرُ في دورِ أبِ وأم آدمَ وحواءَ.
،خلقَ اللهُ آدمَ وحواءَ، واتخذَهما كشريكيه
كعائلتِهِما الوحيدةِ، واعتنى بحياتِهِما،
واهتمَّ أيضًا بكلِّ، كلِّ احتياجاتِهِما الأساسيةِ.
ويَظهرُ اللهُ في دورِ أبِ وأمِّ آدمَ وحواءَ،
كأبٍ وأمٍّ لآدمَ وحواءَ.
آهِ… آهِ… آهِ… آهِ…
II
في هذا العملِ الذي يقومُ بهِ اللهُ،
لا يقدرُ الإنسانُ أنْ يرى مدى سموِّ اللهِ أوْ سيادتِهِ العليا،
ولا يمكنُهُمْ أنْ يَرَوْهُ يكتنُفُهُ الغموضُ أو يرَوْا غضبَهُ وجلالَهُ.
كلُّ ما يمكنُهُمْ أنْ يرَوْهُ هوَ محبةُ اللهِ واتضاعِهِ.
ويمكنُهُمْ أنْ يرَوْا اهتمامَهُ بالإنسانِ وأيضًا واجبَهُ وعنايتَهُ بالإنسانِ.
الطريقةُ التي فكرَ اللهُ بها في آدمَ وحواءَ وعاملَهُما بها
تشبهُ تمامًا عنايةَ الأبوينِ البشريينِ بأولادِهِما،
تشبهُ عنايةَ واهتمامَ ومحبةَ الأبوينِ البشريينِ بأبنائِهِما وبناتِهِما،
حقيقيةٌ وصحيحةٌ ويمكنُ أنْ تُرى وتُلمسَ.
الطريقةُ التي فكرَ اللهُ بها في آدمَ وحواءَ وعاملَهُما بها
تشبهُ تمامًا عنايةَ الأبوينِ البشريينِ بأولادِهِما،
تشبهُ عنايةَ واهتمامَ ومحبةَ الأبوينِ البشريينِ بأبنائِهِما وبناتِهِما،
حقيقيةٌ وصحيحةٌ ويمكنُ أنْ تُرى وتُلمسَ، ويمكنُ أنْ تُرى وتُلمسَ.
III
لمْ يضعْ اللهُ نفسَهُ في مكانٍ مرتفعٍ وعظيمٍ،
بلْ خلقَ الله بيدِيهِ ثيابًا للإنسانِ ليلبَسَها.
لمْ يضعْ اللهُ نفسَهُ في مكانٍ مرتفعٍ وعظيمٍ،
بلْ خلقَ الله بيدِيهِ ثيابًا للإنسانِ ليلبَسَها.
على الرغمِ منْ أنَّ هذا شيءٌ بسيطٌ، شيءٌ بسيطٌ للغايةِ ليُذكرُ،
فإنَّ هذا يجعلُ كلَّ منْ يَتَّبِعُونَ اللهَ،
الذينَ كانوا مملوئينَ بأفكارٍ مبهمةٍ،
يرونَ منْ هوَ بحقٍّ، هوَ أصيلٌ، وهوَ جميلٌ أيضًا،
يرونَ أنهُ متواضعٌ وأمينٌ، متواضعٌ وأمينٌ.
هوَ أصيلٌ، وهوَ جميلٌ أيضًا،
يرونَ أنهُ متواضعٌ وأمينٌ، متواضعٌ وأمينٌ.


من "الكلمة يظهر في الجسد"


هذه المقالة مأخوذة من: كنيسة الله القدير 


تراتيل مسيحية،ترانيم جديدة للملكوت،تقدير محبة الله،استمع إلى هذه الترانيم المُؤلّفة من كلمات الله القدير.سوف تأتي بك إلى عصر الملكوت. استشعر محبة الله وخلاصه لنا.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق