البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | صورة مرسومة باليد
|
- موقع ترانيم
- الله سخيّ في رحمته وشديد في غضبه
- رحمة الله وتسامحه موجودان، هذا حقيقيّ جدًا وصحيح،
- لكن عندما يصبّ الله غضبه، فإنّ قداسته وبرّه
- يريان الإنسان أيضًا أنّ الله لا يحتمل الإثم.
- I
- حينَ يتّبع ويطيع الإنسان أوامر الله
- ويتصرّف وفقًا لمتطلّباته،
- الله سخيّ وكريم في رحمته للإنسان،
- حين يكون الإنسان فاسدًا، وممتلئًا بالكره والعداء لله،
- سوف يُظهِر الله غضبه الشديد.
- وإلى أي حدّ سيكون غضبه؟
- سيستمر غضبه إلى أن لا يرى،
- أفعال الإنسان الشريرة ومقاومته،
- حتّى لا تراها عينا الله.
- حين يحدث ذلك فقط سيزول غضب الله.
- II
- كائنا من كان الإنسان، إذا ابتعد قلبه عن الله،
- وابتعد عنه ولم يعد أبدًا،
- حينها بغضّ النظر عمّا إذا كان يبدو أو يرغب،
- بعبادة الله واتباعه وإطاعته بالجسد أو الأفكار،
- بمجرد ابتعاد قلبه عن الله،
- سينطلق غضب الله دون توقّف.
- حين يصبّ الله غضبه بشدّة بعد منحه الإنسان فرصًا كثيرةً،
- لن تكون هناك طريقة لمنع غضبه،
- ولن يعود الله رحيمًا ومتسامحًا مع ذلك الإنسان!
- هذا جانب من شخصيّة الله أنّه لا يحتمل أي إثم.
- فهو يمنح رحمته وتسامحه لما هو لطيف وجميل وجيّد،
- لكنه يصبّ غضبه الشديد على ما هو شرير وخاطىء وآثم،
- لدرجة أنّه لا يمنع غضبه.
- إنّهما ميّزتان رئيسيّتان من مزايا شخصية الله،
- والله يكشف عنهما دائمًا، من البداية إلى النهاية:
- الرحمة الغامرة والغضب الشديد.
- هذه هي شخصية الله البارة:
- الرحمة الغامرة والغضب الشديد،
- الرحمة الغامرة.
- هذه هي شخصية الله البارة:
- الرحمة الغامرة والغضب الشديد.
- من "الكلمة يظهر في الجسد"
- هذه المقالة مأخوذة من: كنيسة الله القدير
- تراتيل مسيحية،ترانيم جديدة للملكوت،تقدير محبة الله،استمع إلى هذه الترانيم المُؤلّفة من كلمات الله القدير.سوف تأتي بك إلى عصر الملكوت. استشعر محبة الله وخلاصه لنا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق