الخميس، 8 أغسطس 2019

موقع ترانيم | الله سخيّ في رحمته وشديد في غضبه

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | صورة مرسومة باليد

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | صورة مرسومة باليد






  • موقع ترانيم
  • الله سخيّ في رحمته وشديد في غضبه
  •  
  • رحمة الله وتسامحه موجودان، هذا حقيقيّ جدًا وصحيح،
  • لكن عندما يصبّ الله غضبه، فإنّ قداسته وبرّه
  • يريان الإنسان أيضًا أنّ الله لا يحتمل الإثم.
  • I
  • حينَ يتّبع ويطيع الإنسان أوامر الله
  • ويتصرّف وفقًا لمتطلّباته،
  • الله سخيّ وكريم في رحمته للإنسان،
  • حين يكون الإنسان فاسدًا، وممتلئًا بالكره والعداء لله،
  • سوف يُظهِر الله غضبه الشديد.
  • وإلى أي حدّ سيكون غضبه؟
  • سيستمر غضبه إلى أن لا يرى،
  • أفعال الإنسان الشريرة ومقاومته،
  • حتّى لا تراها عينا الله.
  • حين يحدث ذلك فقط سيزول غضب الله.
  • II
  • كائنا من كان الإنسان، إذا ابتعد قلبه عن الله،
  • وابتعد عنه ولم يعد أبدًا،
  • حينها بغضّ النظر عمّا إذا كان يبدو أو يرغب،
  • بعبادة الله واتباعه وإطاعته بالجسد أو الأفكار،
  • بمجرد ابتعاد قلبه عن الله،
  • سينطلق غضب الله دون توقّف.
  • حين يصبّ الله غضبه بشدّة بعد منحه الإنسان فرصًا كثيرةً،
  • لن تكون هناك طريقة لمنع غضبه،
  • ولن يعود الله رحيمًا ومتسامحًا مع ذلك الإنسان!
  • هذا جانب من شخصيّة الله أنّه لا يحتمل أي إثم.
  • فهو يمنح رحمته وتسامحه لما هو لطيف وجميل وجيّد،
  • لكنه يصبّ غضبه الشديد على ما هو شرير وخاطىء وآثم،
  • لدرجة أنّه لا يمنع غضبه.
  • إنّهما ميّزتان رئيسيّتان من مزايا شخصية الله،
  • والله يكشف عنهما دائمًا، من البداية إلى النهاية:
  • الرحمة الغامرة والغضب الشديد.
  • هذه هي شخصية الله البارة:
  • الرحمة الغامرة والغضب الشديد،
  • الرحمة الغامرة.
  • هذه هي شخصية الله البارة:
  • الرحمة الغامرة والغضب الشديد.
  •  
  • من "الكلمة يظهر في الجسد"
  • هذه المقالة مأخوذة من: كنيسة الله القدير

  • تراتيل مسيحية،ترانيم جديدة للملكوت،تقدير محبة الله،استمع إلى هذه الترانيم المُؤلّفة من كلمات الله القدير.سوف تأتي بك إلى عصر الملكوت. استشعر محبة الله وخلاصه لنا.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق