الخميس، 7 مارس 2019

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير|كيف هي علاقتك مع الله؟

كلمات الله بطاقة العنوان|كنيسة الله القدير|البرق الشرقي
كلمات الله بطاقة العنوان

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير|كيف هي علاقتك مع الله؟

في إيمانك بالله يجب أن تسوّي على الأقل مسألة وجود علاقة طبيعية مع الله. بدون علاقة طبيعية مع الله، تضيع أهمية الإيمان بالله. يتحقق إقامة علاقة طبيعية كاملة مع الله من خلال تهدئة قلبك في حضرة الله. تعني العلاقة الطبيعية مع الله القدرة على عدم الشك في أي من عمل الله أو إنكاره، والخضوع له، وإضافة إلى ذلك، فإنه يعني وجود النوايا الصحيحة في حضرة الله، وألّا تفكر في نفسك، وأن تعتبر دائمًا مصالح عائلة الله أهم شيء بغض النظر عمّا تقوم به، وأن تقبل عناية الله، وتخضع لترتيبات الله، وأن تكون قادرًا على تهدئة قلبك في حضرة الله كلما فعلت أي شيء؛ وحتى إن كنت لا تفهم إرادة الله، فيجب عليك أداء واجباتك ومسؤولياتك بأقصى قدرٍ في استطاعتك.
   
  لم يفُت الأوان بعد لانتظار أن تُستعلن إرادة الله لك، ثم وضع ذلك موضع التطبيق. عندما تصبح علاقتك مع الله طبيعية، يكون لديك أيضًا علاقة طبيعية مع الناس، فكل شيء مؤسّس على كلام الله؛ من خلال أكل كلام الله وشربه، وتطبيقه وفقًا لمتطلبات الله، ووضع وجهات نظرك بطريقة صحيحة، وعدم القيام بأشياء تقاوم الله أو تزعج الكنيسة. لا تقم بأشياء لا تفيد حياة الإخوة والأخوات، ولا تقل أشياءً لا تساعد الآخرين، ولا تفعل أشياءً مُشينة. بل كن نزيهًا ومستقيمًا عند القيام بكل الأشياء واجعلها مقبولة أمام الله. مع أن الجسد ضعيف في بعض الأحيان، إلا أنك ما زلت قادرًا على تعليق أهمية قصوى على مصلحة عائلة الله وتنفيذ البر، وليس اشتهاء مصالحك الخاصة. إذا استطعت الممارسة بهذه الطريقة، فستكون علاقتك مع الله طبيعية.
عندما تفعل أي شيء، يجب عليك فحص ما إذا كانت دوافعك صحيحة. إذا كنت قادرًا على التصرّف وفقًا لمتطلبات الله، فعلاقتك مع الله تكون طبيعية. هذا هو أدنى معيار. عندما تفحص دوافعك، إذا اكتشفت أن تلك الدوافع غير الصحيحة واستطعت إدارة ظهرك لها وتصرّفت وفقًا لكلام الله، فسوف تصبح شخصًا صالحًا أمام الله، وسيدل ذلك على أن علاقتك مع الله طبيعية، وأن كل ما تفعله هو من أجل الله، وليس من أجل نفسك. عندما تفعل أو تقول أي شيء، يجب أن تضع قلبك في الموضع الصحيح، وأن تكون مستقيمًا، وألا تقودك مشاعرك، أو تتصرّف وفقًا لإرادتك الخاصة. هذه هي المبادئ التي يتصرّف بموجبها المؤمنون بالله. يمكن الكشف عن دوافع الشخص وقامته في شيء صغير، ومن ثمّ، لكي يدخل الناس في طريق الحصول على الكمال من الله، يجب عليهم أولاً أن يحسموا دوافعهم وعلاقتهم مع الله. لن تكون قادرًا على أن يُكمِّلك الله إلّا عندما تكون علاقتك مع الله طبيعية، وعندها فقط سوف تتمكن تعاملات الله وتهذيبه وتأديبه وتنقيته في داخلك من أن تحقّق تأثيرها المطلوب. هذا معناه أن الناس قادرون على امتلاك الله في قلوبهم، لا أن يطلبوا منافع شخصية، ولا أن يفكروا في مستقبلهم الشخصي (في إشارة إلى تفكير الجسد)، بل أن يتحملوا عبء دخول الحياة، وأن يبذلوا قصارى جهدهم للسعي إلى الحق، والخضوع لعمل الله. بهذه الطريقة، تكون الأهداف التي تسعى إليها صحيحة، وعلاقتك مع الله طبيعية. يمكن القول إن إصلاح علاقة المرء مع الله هو الخطوة الأولى في الدخول إلى رحلة المرء الروحانية. مع أن غاية الإنسان في يد الله، وقد سبق الله وعيّنها، ولا يمكن للمرء أن يغيّرها بنفسه، فإن إمكانية أن يجعلك الله كاملاً أو يقتنيك يعتمد على ما إذا كانت علاقتك مع الله طبيعية أم لا. ربما توجد فيك جوانب ضعيفة أو غير مُطيعة – لكن طالما أن نظرتك صحيحة ودوافعك صحيحة، وطالما أنك وضعت علاقتك مع الله في موضعها الصحيح وجعلتها طبيعية، فعندئذٍ ستكون مؤهلاً ليجعلك الله كاملاً. إذا لم يكن لديك العلاقة الصحيحة مع الله، وتعمل من أجل الجسد، أو من أجل أسرتك، فبغض النظر عن مدى جهدك المبذول في العمل، فإن ذلك كله سيذهب هباءً. إذا كانت علاقتك مع الله طبيعية، فسيأخذ كل شيء آخر موضعه. لا ينظر الله إلى أي شيء آخر، لكنه ينظر فقط إلى ما إذا كانت وجهات نظرك حول الإيمان بالله صحيحة: مَنْ تؤمن به، ولأجل مَنْ تؤمن به، والسبب وراء إيمانك به. إذا كنت قادرًا على رؤية هذه الأمور بوضوح، وكنت قادرًا على وضع وجهات نظرك وممارستك في موضعها الصحيح، فإن حياتك ستحقق تقدمًا، وستتأكد من قدرتك على الدخول إلى الطريق الصحيح. إذا كانت علاقتك مع الله ليست طبيعية، ووجهات نظرك حول الإيمان بالله منحرفة، فعندئذٍ سوف تعوق هذه الأشياء كل شيء آخر. وبغض النظر عن الطريقة التي تؤمن بها بالله، فلن تربح شيئًا. فقط إذا كانت علاقتك مع الله طبيعية، فسوف يقبلك الله عندما تدير ظهرك إلى الجسد أو تصلي أو تعاني أو تحتمل أو تطيع أو تساعد إخوتك وأخواتك أو تكرّس مزيدًا من الجهد لله، وهكذا. يعتمد ما إذا كان يوجد شيء تقوم به له قيمة وأهمية على ما إذا كانت نواياك صحيحة وما إذا كانت وجهات نظرك سليمة. يشبه إيمان الكثير من الناس بالله في أيامنا هذه النظر إلى ساعة تتجه عقاربها في اتجاه واحد – فوجهات نظرهم منحرفة. سيكون كل شيء جيدًا إذا كان بالإمكان تحقيق تقدُّم هنا، وسيكون كل شيء على ما يرام إذا تم حلَّ هذا، في حين أنه لن يتحقق أي شيء إذا لم يتم حلَّ ذلك. يسلك بعض الناس سلوكًا جيدًا في وجودي، ولكن كل ما يفعلونه وراء ظهري هو المقاومة. هذه هي مظاهر ملتوية ومخادعة وهذا النوع من الأشخاص هو خادم للشيطان، وهو تجسيد نموذجي للشيطان لتجربة الله. لن تكون شخصًا مناسبًا إلا إذا كنت قادرًا على الخضوع لعملي وكلامي. طالما أنك قادر على أن تأكل كلام الله وتشربه، وطالما أن كل ما تفعله مُقدّم لله، وكل ما تفعله نزيه ومستقيم، وطالما أنك لا تفعل أشياءً مُشينة، ولا تفعل أشياءً تضرّ بحياة الناس، وطالما أنك تعيش في النور، ولا يستغلك الشيطان، فستوضع علاقتك مع الله في موضعها الصحيح.
لا بُدّ في إيمانك بالله من وضع نواياك ووجهات نظرك في موضعها الصحيح؛ يجب أن يكون لديك فهم صحيح لكلام الله وتعامل صحيح معه، ومع عمل الله والبيئات التي يرتبها الله، والإنسان الذي يشهد عنه الله، والإله العملي. يجب ألّا تكون ممارستك وفقًا لأفكارك الشخصية، أو أن تعمل خططك الصغيرة الخاصة. يجب أن تكون قادرًا على البحث عن الحق في كل شيء، وأن تقف في مكانك كخليقة الله، وأن تخضع لكل عمل الله. إذا كنت تريد أن تسعى إلى أن يجعلك الله كاملاً وتدخل في الطريق الصحيح للحياة، فيجب أن يعيش قلبك دائمًا في حضرة الله، لا أن تكون فاسقًا، أو تتبع الشيطان، أو تترك للشيطان أي فرص للقيام بعمله، أو تدع الشيطان يستخدمك. يجب أن تُعطي نفسك بالكامل لله وأن تدع الله يتولى أمرك.
هل أنت على استعداد لتكون خادمًا للشيطان؟ هل أنت على استعداد ليستغلك الشيطان؟ هل تؤمن بالله وتسعى إلى الله حتى يجعلك كاملاً، أم تصبح مُعطِلاً لعمل الله؟ هل أنت على استعداد ليربحك الله وتعيش حياة ذات معنى، أم أنك على استعداد لعيش حياة فارغة وعديمة القيمة؟ هل أنت على استعداد أن يستخدمك الله، أم يستغلك الشيطان؟ هل أنت على استعداد للسماح لكلام الله وحقيقته أن يملآك، أم تترك الخطيّة والشيطان يملآنك؟ خذ هذا الأمر بعين الاعتبار وتأمله. في حياتك اليومية، يجب عليك فهم الكلمات التي تقولها وتلك الأشياء التي تقوم بها والتي من شأنها أن تجعل علاقتك بالله غير طبيعية، ثم صحّح نفسك واتبع الطريقة الصحيحة. افحص كلماتك وأفعالك وكل حركة من حركاتك وأفكارك وخواطرك طيلة الوقت. افهم حالتك الحقيقية وادخل في طريق عمل الروح القدس. بهذه الطريقة فقط يمكن أن يكون لديك علاقة طبيعية مع الله. من خلال التأمل فيما إذا كانت علاقتك بالله طبيعية، ستتمكن من تصحيح نواياك وفهم جوهر الإنسان وفهم نفسك؛ من خلال هذا، سوف تكون قادرًا على الدخول في خبرات حقيقية، وتترك نفسك حقًا، وتصل إلى الخضوع المُتَعَمّد. إذا كنت تواجه أمورًا مثل ما إذا كانت علاقتك بالله طبيعية، فستتمكن من إيجاد فرص يجعلك بها الله كاملاً، وستتمكن من فهم العديد من المواقف التي يعمل من خلالها الروح القدس، وستتمكن من رؤية العديد من حيل الشيطان ومؤامراته. يمكنك بهذه الطريقة فقط أن تنال الكمال من الله. أنت تضع علاقتك مع الله في موضعها الصحيح لكي تُخضِع نفسك لكل ترتيبات الله. من هذا المنطلق، ستدخل بعمق أكثر في خبرات حقيقية، وتحظى بمزيد من عمل الروح القدس. عندما تمارس إقامة علاقة طبيعية مع الله، فستحصل على هذا في معظم الأحيان من خلال التخلي عن الجسد ومن خلال تعاونك الحقيقي مع الله. يجب أن تفهم أنه "بدون قلب متعاون، من الصعب استقبال عمل الله؛ وإن كان الجسد لا يعاني الشدائد، فلا توجد بركات من عند الله؛ وإذا لم تجاهد الروح، فلن يُخزى الشيطان." إذا مارست هذه المبادئ وفهمتها بوضوح، فستوضع وجهات نظرك عن الإيمان بالله في موضعها الصحيح. في ممارساتكم الحالية، يجب أن تتجاهلوا وجهة النظر القائلة "البحث عن الخبز لسدّ الجوع"، ويجب أن تتجاهلوا وجهة النظر القائلة "كل شيء يقوم به الروح القدس والناس غير قادرين على التدخل." الناس الذين يتكلمون بهذه الطريقة يفكرون جميعًا أنه "يمكن للناس أن يفعلوا ما يريدون فعله، وعندما يحين الوقت سيعمل الروح القدس، ولن يحتاج الناس إلى إخضاع الجسد، ولن يكونوا بحاجة إلى التعاون، ولن يحتاجوا سوى إلى الروح القدس لتحريكهم." جميع وجهات النظر هذه سخيفة. في ظل هذه الظروف، لا يستطيع الروح القدس أن يعمل. تصبح وجهة النظر هذه عائقًا كبيرًا أمام عمل الروح القدس. في كثير من الأحيان، يتحقق عمل الروح القدس من خلال تعاون الناس. بدون التعاون والعزيمة، تكون الرغبة في تغيير شخصية المرء، ونوال عمل الروح القدس، وتلقي الاستنارة والإضاءة من الله، كلها أفكار مبالغ فيها؛ وهذا ما يسمى "تدليل ذات المرء وإبراء الشيطان". لا توجد علاقة طبيعية بين مثل هؤلاء الناس والله. لقد وجَدتَ العديد من مظاهر الشيطان في نفسك، وفي أفعالك الماضية، وتوجد العديد من الأشياء التي تتعارض مع متطلبات الله الحالية. هل تستطيع التخلي عنها الآن؟ حقّق علاقة طبيعية مع الله، وتصرّف وفقًا لمقاصد الله، وكن شخصًا جديدًا وعش حياة جديدة؛ لا تنظر إلى الوراء في التعديات الماضية، ولا تندم ندمًا مفرطًا، وكن قادرًا على الوقوف والتعاون مع الله، وتمّم الواجبات التي يجب عليك القيام بها. بهذه الطريقة، ستكون علاقتك مع الله طبيعية.
إذا كنت فقط تقبل هذه الكلمات حرفيًا بعد قراءتها ولكنك لا تتحرك في قلبك، ولا أنت جادٌّ في إقامة علاقة طبيعية مع الله، فعندئذٍ تُثبت أنك لا تعلّق أهمية على علاقتك مع الله، وأن وجهات نظرك لم توضع في موضعها الصحيح بعد، ولا تزال نواياك غير موجهة للسماح لله بأن يربحك، والسماح بتمجيد الله، بل تهدف بالأحرى للسماح لمؤامرات الشيطان بأن تسود وبأن ينال من أهدافك الشخصية. يتمسك مثل هذا الشخص بنوايا ووجهات نظر غير صحيحة. بغض النظر عمّا قاله الله أو طريقة قوله، فإنه غير مبالٍ ولا يمكن رؤية أي تغيير فيه. لا يشعر قلبه بأي خوفٍ ولا يستحي. هذا الشخص هو شخص مشوش بدون روحٍ. بعد قراءة كل كلمة من كلام الله وفهمها، يجب عليك وضعها موضع التطبيق. بغض النظر عن الطريقة التي اعتدت عليها في ممارستك من قبل – ربما في الماضي كان جسدك ضعيفًا، وكنت متمردًا، وقاومت – فهذه ليست قضية كبرى، ولا يمكنها عرقلة حياتك عن النمو اليوم. طالما إنك قادر على إقامة علاقة طبيعية مع الله اليوم، يوجد أمل. إن كنت في كل مرة تقرأ كلام الله، تحدث تغييرات فيك وتسمح لأشخاص آخرين برؤية حياتك تتغير إلى الأفضل، فإن هذا يدل على أن لديك علاقة طبيعية مع الله، وأنها تأخذ موضعها الصحيح. لا يعامل الله الناس على أساس تعدياتهم. طالما أنك لا تستطيع التمرد مرة أخرى أو المقاومة مرة أخرى بعد أن تكون قد فهمت وأدركت، فإن الله ما زال يظهر رحمة نحوك. عندما يكون لديك هذا الفهم وتلك الإرادة للسعي ليجعلك الله كاملاً، فإن وضعك في حضرة الله سيكون طبيعيًا. بغض النظر عمّا تفعله، ضع هذا بعين الاعتبار: فيمَ سيفكر الله إذا فعلت هذا؟ كيف سيؤثر ذلك في الإخوة والأخوات؟ افحص نواياك في الصلاة وفي الشركة والكلام والعمل والتواصل مع الناس، وافحص ما إذا كانت علاقتك مع الله طبيعية أم لا. إذا كنت غير قادر على التمييز بين نواياك وأفكارك، فعندئذٍ لن يكون لديك أي تمييز، مما يثبت أنك لا تفهم سوى القليل جدًا عن الحق. اقتن فهمًا واضحًا لكل ما يفعله الله، وانظر إلى الأشياء بحسب كلمة الله، وانظر إلى الأشياء بوقوفك في جانب الله. بهذه الطريقة ستكون وجهات نظرك صحيحة. وهكذا، فإن بناء علاقة جيدة مع الله هو أولوية قصوى لأي شخص يؤمن بالله، ويجب أن يتعامل الجميع مع الأمر على أنه أهم مهمة، وعلى أنه الحدث الرئيسي في حياتهم. يجب أن تَزِنْ كل شيء تفعله في ضوء ما إذا كان لديك علاقة طبيعية مع الله أم لا. إذا كانت علاقتك مع الله طبيعية ونواياك صحيحة، فعندئذٍ افعل هذا الأمر. لكي تحافظ على علاقة طبيعية مع الله، لا ينبغي أن تخاف من فقدان المصالح الشخصية، ولا ينبغي أن تسمح للشيطان بأن يسود، ولا ينبغي أن تسمح للشيطان بأن يجد ما يستخدمه ضدك، ولا ينبغي أن تسمح للشيطان بأن يجعل منك أضحوكة. مثل هذه النية هي دليل على أن علاقتك مع الله طبيعية. ليس هذا من أجل الجسد، بل لأجل سلام الروح، ولنيل عمل الروح القدس، ولإرضاء إرادة الله. إذا كنت تريد الدخول في حالة صحيحة، فيجب عليك إقامة علاقة جيدة مع الله، وأن تضع وجهة نظرك عن الإيمان بالله في موضعها الصحيح. إن ذلك يعني السماح لله بأن يقتنيك، والسماح لله بأن يعلن عن ثمار كلامه فيك، وبأن ينيرك ويضيئك أكثر. بهذه الطريقة تتبع الأسلوب الصحيح. استمر في أن تأكل كلام الله الحالي وتشربه، وانخرط في الطريقة الحالية لعمل الروح القدس، وتصرّف وفق متطلبات الله الحالية، ولا تتبع الممارسات القديمة، ولا تتشبث بالطرق القديمة في فعل الأشياء، وانخرط بسرعة في طريقة عمل اليوم. بهذه الطريقة ستكون علاقتك مع الله طبيعية تمامًا، وستسلك الطريق الصحيح نحو الإيمان بالله.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق