الأحد، 8 ديسمبر 2019

ترنيمة من كلام الله | الله يعمل عمل جديد في كل عصر

عمل الله | البرق الشرقي | كنيسة الله القدير




ترنيمة من كلام الله

 الله يعمل عمل جديد في كل عصر


I
حكمة الله لا تتغير أبدًا، وعجائب الله لا تتغير أبدًا،
بر الله لا يتغير أبدًا، عظمة الله لا تتغير أبدًا.
جوهر الله لا يتغير أبدًا،
وكذلك صفات الله وكينونة الله كل منها لا تتغير أبدًا.
وعمله يتقدم للأمام ويتعمق؛
فالله دائمُ التجدّد ولا يصيبه القِدَم.
ذو اسمٍ جديد، وعملٍ جديد في كل زمان، وإرادةٍ جديدة وشخصية جديدة.

II
فلو لم يتمكن الإنسان من رؤية هذه الشخصية،
فسيظل الله معلقًا على الصليب، وسيكون مُعرّفًا بهذا!
عمل الله دائمُ التجدّد، ولكن صفاته وماهيّته كلٌّ منهما لا تتغيّر.
أنت لست بقادرٍ على تعريف ستّة آلاف سنة من عمل الله بلغتك الجامدة.
فالله ليس بتلك البساطة التي تظنها، وعمله يمتد عبر العصور.
لقد غيّر اسمه من يهوه إلى يسوع.
إنه الرمز الذي يشير إلى أن عمل الله دائماً في تقدّم!
ذو اسمٍ جديد، وعملٍ جديد في كل زمان، وإرادةٍ جديدة وشخصية جديدة.

III
ويستمر التاريخ.
ويمضي عمل الله لينهي خطة عمرها 6000 عام.
هناك عمل جديد يجب القيام به كل يوم وكل عام.
ومساراتٍ جديدة وأوقات جديدة، وأعمال أكبر وأشياء جديدة.
الله ليس عالقاً بطرق قديمة؛ عمل جديد، لا يتوقف أبداً، يحدث دائما.
ذو اسمٍ جديد، وعملٍ جديد في كل زمان، وإرادةٍ جديدة وشخصية جديدة.
ذو اسمٍ جديد، وعملٍ جديد في كل زمان، وإرادةٍ جديدة وشخصية جديدة.

من "الكلمة يظهر في الجسد"

التوصيات التي تهم: لقد تحقّقت نبوءات الكتاب المقدس عن المجيء الثاني للمسيح. لقد عاد الرب ليتكلّم ويعمل. العذارى الحكيمات اللواتي يستطعن التعرف إلى كلام الرب كالحق وصوت الله وحدهن قادرات على أن يرحّبن بعودة الرب، وبأن يتكمّلن ويُختطفن إلى ملكوت الله. في هذه الأثناء، من يعجزن عن سماع صوت الله ويفشلن في الترحيب بالرب، فكلهنّ عذارى جاهلات. هؤلاء سيُكشفن ويُستبعدن وسينزلن إلى الكارثة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق