الثلاثاء، 9 أبريل 2019

البرق الشرقي|كنيسة الله القدير|ترنيمة من كلام الله - الله يعول كل شخص في صمت

مقدمة

ترنيمة من كلام الله - الله يعول كل شخص في صمت

I
الله يوفرُ احتياجاتِ الإنسانِ في كلِ مكانٍ وكلِ زمانٍ.
يراقبُ كلَّ أفكارِهِ، وكيف يجتازُ قلبُهُ التغييرَ.
يعطيه التعزية التي يحتاجها، و يكون مُشجِّعًا ومُرشِدًا له.
اللهُ لن يمنعَ أيَ شيءٍ عن الذي يحبُهُ،
وسوفَ تتكشفُ بركاتُه، وسيعطيها لمَنْ يتبعُهُ.
يعطيهم جميعاً نعمة، ورحمته تتدفق باتساع.
يعطي ما لديهِ ومَنْ هو بلا تحفظٍ.


II
رُغمَ تجاهلِ البشرِ لأفكارِهِ، اللهُ مايزال يقودُهم في النورِ،
ويعولُهم ويساعدُهم لكي يسلكوا طريقه
كي يتسلموا من يديه أجمل مصير.
اللهُ لن يمنعَ أيَ شيءٍ عن الذي يحبُهُ،
وسوفَ تتكشفُ بركاتُه، وسيعطيها لمَنْ يتبعُهُ.
يعطيهم جميعاً نعمة، ورحمته تتدفق باتساع.
يعطي ما لديهِ ومَنْ هو بلا تحفظٍ.

III
اللهُ لم يكشفْ أبدًا عن الألمِ الذي يحتملُه، ولم يكشفْ عن حالتِه الذهنيةِ.
لن تُسمعَ أيُ شكوى عندما لا يُبالي أحدٌ أو يفهمُ.
ينتظر الله يوم تستفيق البشرية.
اللهُ لن يمنعَ أيَ شيءٍ عن الذي يحبُهُ،
وسوفَ تتكشفُ بركاتُه، وسيعطيها لمَنْ يتبعُهُ.
يعطيهم جميعاً نعمة، ورحمته تتدفق باتساع.
يعطي ما لديهِ ومَنْ هو بلا تحفظٍ.
يعطي ما لديهِ ومَنْ هو بلا تحفظٍ.
يعطي ما لديهِ ومَنْ هو بلا تحفظٍ.
من "اتبعوا الحمل ورنموا ترنيمات جديدة"

تأسس البرق الشرقي، أو كنيسة الله القدير، بفضل ظهور الله القدير وعمله، أي مجيء الرب يسوع الثاني، مسيح الأيام الأخيرة. وهي تتألّف من كلّ أولئك الذين يقبلون عمل الله القدير في الأيام الأخيرة، واذين يخضعون لكلماته ويخلّصون بها. وقد أسّسها بالكامل الله القدير شخصيًّا وهي تخضع لقيادته بصفته الراعي. بالتأكيد لم يؤسس إنسان هذه الكنيسة. المسيح هو الحق والطريق والحياة. خراف الله تسمع صوته. وطالما تقرأون كلمات الله القدير سترون أن الله قد ظهر.

بيان خاص: أنتجت كنيسة الله القدير هذا الفيديوالذي لا يهدف إلى الربح. لا يجوز توزيع هذا الفيديو لأي طرف ثالث بهدف الربح، ونأمل أن يتشاركه الجميع ويوزعونه علانيةً. عندما تقوم بتوزيعه، يرجى تدوين المصدر. لا يجوز لأي منظمة أو مجموعة اجتماعية أو أفراد العبث بمحتوى هذا الفيديو أو تحريفه من دون موافقة كنيسة الله القدير.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق