الخميس، 7 فبراير 2019

كلمة الله - عمل الله وممارسة الإنسان - الجزء الأول - إنجيل اليوم

مقدمة

كلمة الله - عمل الله وممارسة الإنسان - الجزء الأول - إنجيل اليوم

يقول الله القدير
تأسس البرق الشرقي، أو كنيسة الله القدير، بفضل ظهور الله القدير وعمله، أي مجيء الرب يسوع الثاني، مسيح الأيام الأخيرة. وهي تتألّف من كلّ أولئك الذين يقبلون عمل الله القدير في الأيام الأخيرة، واذين يخضعون لكلماته ويخلّصون بها. وقد أسّسها بالكامل الله القدير شخصيًّا وهي تخضع لقيادته بصفته الراعي. بالتأكيد لم يؤسس إنسان هذه الكنيسة. المسيح هو الحق والطريق والحياة. خراف الله تسمع صوته. وطالما تقرأون كلمات الله القدير سترون أن الله قد ظهر.

الأربعاء، 6 فبراير 2019

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير |ترنيمة 2019 - كيفيةُ البحثِ عنْ آثارِ أقدامِ اللهِ - هل رحّبتَ بالرب؟

مقدمة

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير |ترنيمة 2019 - كيفيةُ البحثِ عنْ آثارِ أقدامِ اللهِ - هل رحّبتَ بالرب؟


I
حيثُ إننا نبحثُ عنْ آثارِ أقدامِ اللهِ،
ينبغي أنْ نبحثَ عنْ مشيئةِ اللهِ،
نبحث عن كلام الله وأقوال الله،
نبحث عن كلام الله وأقوال الله،
لأنَّهُ حيثُ يوجدُ كلامُ اللهِ الجديدِ،
هناكَ صوتُ اللهِ، صوتُ اللهِ؛
حيثُ خطواتُ اللهِ،
هناكَ أعمالُ اللهِ، هناكَ أعمالُ اللهِ.
حيثُ يُوجَدُ تعبيرُ اللهِ،
هناكَ الظهور، ظهورُ اللهِ،
وحيثُ يُوجَدُ ظهورُ اللهِ،
هناكَ الحقُّ والطريقُ والحياةُ.

الثلاثاء، 5 فبراير 2019

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير|ترنيمة من كلام الله - سيستعيد الله المعنى من خلقه للإنسان

مقدمة

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير|ترنيمة من كلام الله - سيستعيد الله المعنى من خلقه للإنسان


I
خلق الله البشر وأسكنهم الأرض، وأرشدهم إلى يومنا هذا.
قدَّم الله نفسه ذبيحةَ خطيةٍ فخلّصَ الإنسانَ.
في النهاية لا يزال على الله أن يُخضِعهُ
ويعيده إلى صورته الأولى.
هذا هو العمل الذي قام به منذ البدايةِ.
سيؤسّس ملكوته،
ويستعيدُ سلطانه على الأرضِ ويُعيد الإنسانَ لصورتهِ الأولى.
وسيستعيد سلطانه بين كل الخليقة.

الاثنين، 4 فبراير 2019

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير|كلمة الله - لا يؤمن بالله حقًا إلا مَنْ يختبر عمل الله

مقدمة

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير|كلمة الله - لا يؤمن بالله حقًا إلا مَنْ يختبر عمل الله


    يقول الله القدير: "بعد عمل يهوه، صار يسوع جسدًا ليتمم عمله بين البشر. لم يُنفَّذ عمله بمعزل، بل كان مبنيًا على عمل يهوه. لقد كان عملاً يهدف إلى تأسيس عصر جديد بعدما أنهى الله عصر الناموس. وبالمثل، بعد انتهاء عمل يسوع، لا يزال الله مستمرًا في عمله من أجل عصر قادم، لأن التدبير الكليّ لله يتقدم دائمًا إلى الأمام. حينما يمر عصر قديم، يحل محله عصر جديد، وبمجرد اتمام العمل القديم، يستمر العمل الجديد في تحقيق تدبير الله. …إن خلاص الإنسان من تأثير إبليس خلاصًا تامًا لم يتطلّب من يسوع أن يحمل خطايا الإنسان كذبيحة خطية فحسب، بل تطلّب الأمر أيضًا عملاً ضخمًا من الله لكي يخلص الإنسان تمامًا من شخصيته التي أفسدها إبليس. ولذلك بعدما نال الإنسان غفران الخطايا عاد الله ليتجسَّد لكي ما يقود الإنسان إلى العصر الجديد، ويبدأ عمل التوبيخ والدينونة، وقد أتى هذا العمل بالإنسان إلى عالم أسمى. كل مَنْ يخضع سيادة الله سيتمتع بحق أعلى وينال بركات أعظم، ويحيا بحق في النور، ويحصل على الطريق والحق والحياة".

الأحد، 3 فبراير 2019

افلام مسيحية جديدة | عذوبة المحنة | مقطع 2: لماذا يقمع الحزب الشيوعي الصيني الإيمان الديني بوحشية؟


افلام مسيحية جديدة | عذوبة المحنة | مقطع 2: لماذا يقمع الحزب الشيوعي الصيني الإيمان الديني بوحشية؟


    لقد دأب الحزب الشيوعي الصيني على قمع الإيمان الديني والهجوم عليه وحظره بوحشية. ويعتبرون المسيحيون المجرمون الرئيسيون في الدولة. ولا يترددون في اتخاذ إجراءات ثورية لقمعهم واعتقالهم واضطهادهم وقتلهم. ما الذي يدفعهم إلى القيام بهذا؟ أولئك الذين يؤمنون بالله أشخاص رائعون. فهم يخشون الله ويركزون على السعي إلى الحق وسلوك الطريق الصحيح في الحياة. لماذا يعتبر الحزب الشيوعي الصيني المسيحيون أعداء له؟ لماذا لا يتوافقون مع المؤمنين بالله؟ سيكشف هذا الفيديو أسباب قمع الحزب الشيوعي الصيني للإيمان الديني.

السبت، 2 فبراير 2019

عذوبة المحنة | مقطع 1: استراتيجية الحزب الشيوعي الصيني في الضغط على المسيحيين بتهديد أسرهم


 

كنيسة الله القدير |فيلم مسيحي | عذوبة المحنة | مقطع 1: استراتيجية الحزب الشيوعي الصيني في الضغط على المسيحيين بتهديد أسرهم


من أجل الضغط على المسيحيين لبيع الكنيسة وخيانة الله والقضاء على فرصهم في الحصول على الخلاص من الله، يهدد الحزب الشيوعي الصيني أفراد أسر المسيحيين بشكل عديم الضمير ويستخدم عواطف المسيحيين نحو أسرهم في الضغط عليهم لخيانة الله. هل تنجح مخططات الحزب الشيوعي الصيني؟ في هذه المعركة بين الخير والشر، كيف سيتكل المسيحيون على الله للتغلب على إغراءات الشيطان والثبات والشهادة لله؟

الجمعة، 1 فبراير 2019

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير|أقوال مسيح الأيام الأخيرة - عمل الله، وشخصيّة الله، والله ذاته (أ) - تكملة الجزء الرابع

مقدمة

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير|أقوال مسيح الأيام الأخيرة - عمل الله، وشخصيّة الله، والله ذاته (أ) - تكملة الجزء الرابع


    يقول الله القدير:"ومع أن الله صنع ميثاقًا مع البشر مستخدمًا قوس قزح، إلا أنه لم يخبر أحدًا قط لماذا فعل هذا، ولماذا أسّس هذا العهد، مما يعني أنه لم يخبر أحدًا قط بأفكاره الحقيقية. هذا لأنه لا يوجد أحد قادر على فهم عمق محبة الله للبشر الذين خلقهم بيديه، ولا يوجد أيضًا أحد يستطيع أن يقدّر مقدار الألم الذي عاناه في قلبه عندما أهلك البشرية. لذلك، حتى لو أخبر الناس بما يشعر به، فلا يمكنهم تحمل هذه الثقة. ومع كونه في ألم، فإنه لا يزال مستمرًا في اتخاذ الخطوة التالية في عمله. يقدم الله دائمًا جانبه الأفضل وأفضل الأشياء إلى البشر، بينما يتحمل في هدوء كل المعاناة بنفسه. فالله لا يظهر أبدًا هذه المعاناة على الملأ، بل يتحملها وينتظر في صمت. إن احتمال الله ليس باردًا أو فاترًا أو عاجزًا، ولا علامة ضعف، بل ظلت محبة الله وجوهره دائمًا غير أنانيين. هذا إعلان طبيعي عن جوهره وشخصيته، وتجسيد أصيل لهويته كخالق حقيقي".