الأحد، 10 فبراير 2019

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير|ترنيمة 2019 - عندما تفتَحُ قلبَكَ للهِ - تقدير محبة الله

مقدمة

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير|ترنيمة 2019 - عندما تفتَحُ قلبَكَ للهِ - تقدير محبة الله


I
عندما لا تفهَمُ اللهَ ولا تعرفُ طبيعَتَهُ،
لا يُمكنُ أن تفتحَ قلبكَ بصدقٍ، تفتَحَ قلبكَ للهِ.
بمُجرَّدِ أنْ تفْهَمَ إلهَكَ، ستفهَمُ ما في قلبِه،
وتتذوّقُ ما يَكمُنُ فيهِ بِكُلِّ إيمانِكَ واهتِمامِك.
عندما تتذَوّقُ ما في قلبِ اللهِ، شيئًا فشيئًا، يومًا بعدَ يومٍ،
عندما تتذوّقُ ما في قلْبِ الله، سيُفتَحُ قلبُكَ لهُ.

II
عندما يكونُ قلبُكَ مفتُوحًا بصدقٍ، عندما يكونُ قلبُكَ مفتوحًا بصدقٍ،
سترى الاحتقار، وسترى العارَ
من طلباتِكَ المُفْرِطَةِ والأنانية.
عندما يكونُ قلبكَ مفتوحًا بصدقٍ، عندما يكون قلبُكَ مفتوحًا بصدق،
سترَى عالمًا لامحدودًا في قلبِ اللهِ،
وتكونُ في مملكةِ عجائبَ لا توصفُ.
حيث لا يوجدُ غِشٌ، ولا ظُلمةٌ، ولا شَرٌّ.
لا يوجدُ سوَى الصِّدقِ والإخلاص، لا يوجَدُ سوَى البِرِّ والإحسانِ.

III
هو المحبّةُ، هو العنايةُ، والرحمةُ اللامحدودةُ.
تَشعُرُ بالفرحِ في حياتِكَ عندما تَفتَحُ قلبَكَ للهِ.
حِكْمَتُهُ وقُوَّتُهُ تَملأُ هذِهِ المملكَةَ، وكذلكَ سُلطانُهُ ومَحَبّتُهُ.
يُمكِنُكَ أن ترَى ما لدَى اللهِ ومَنْ هُو،
ما يَجلِبُ لهُ الفرَحَ، وما يَجلِبُ لهُ الأسى،
ما يَجلِبُ لهُ الحُزنَ والغَضَبَ، موجودٌ هناكَ ليَراهُ الجميع،
عندمَا تَفتَحُ قلبَكَ للهِ وتدعُوهُ للدُّخُولِ.
من "اتبعوا الحمل ورنموا ترنيمات جديدة"

تأسس البرق الشرقي، أو كنيسة الله القدير، بفضل ظهور الله القدير وعمله، أي مجيء الرب يسوع الثاني، مسيح الأيام الأخيرة. وهي تتألّف من كلّ أولئك الذين يقبلون عمل الله القدير في الأيام الأخيرة، واذين يخضعون لكلماته ويخلّصون بها. وقد أسّسها بالكامل الله القدير شخصيًّا وهي تخضع لقيادته بصفته الراعي. بالتأكيد لم يؤسس إنسان هذه الكنيسة. المسيح هو الحق والطريق والحياة. خراف الله تسمع صوته. وطالما تقرأون كلمات الله القدير سترون أن الله قد ظهر.

بيان خاص: أنتجت كنيسة الله القدير هذا الفيديوالذي لا يهدف إلى الربح. لا يجوز توزيع هذا الفيديو لأي طرف ثالث بهدف الربح، ونأمل أن يتشاركه الجميع ويوزعونه علانيةً. عندما تقوم بتوزيعه، يرجى تدوين المصدر. لا يجوز لأي منظمة أو مجموعة اجتماعية أو أفراد العبث بمحتوى هذا الفيديو أو تحريفه من دون موافقة كنيسة الله القدير.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق