الثلاثاء، 29 يناير 2019

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير|ترنيمة من كلام الله - اللهُ المتجسِّدُ هو الأكثرُ جدارةً بالحُبِّ

مقدمة

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير|ترنيمة من كلام الله - اللهُ المتجسِّدُ هو الأكثرُ جدارةً بالحُبِّ


I
بعدَ أنْ تَجَسَّدَ اللهُ، وعاشَ الحياةَ بينَ البشرِ،
رَأى فسادَ الإنسانِ، وحالَ حياتِهِ.
شعَرَ اللهُ المُتجسِّدُ بِعُمْقٍ بِعَجْزِ الإنسانِ،
وأنهُ مثيرٌ للشفقةِ، وشَعَرَ بِحُزْنِهِ.
شعرَ اللهُ بالمزيدِ مِنَ الشفقةِ على حالِ البشريةِ،
وبالمزيدِ منَ القلقِ على أتباعِهِ بسببِ غرائزِهِ في الجسدِ.


II
في قلبِ اللهِ، مَنْ يريدُ أن يُدبِّرَهُمْ ويُخلِّصَهُمْ هُم أكثرُ من يَهُمُّونَه،
فهو يقدِّرُهُمْ أكثرَ مِنْ كُلِّ الآخرين.
لقد دَفَعَ ثمنًا باهظًا، وتَحمَّلَ الخيانةَ والأذَى.
لكنَّهُ لا يستسلمُ أبدًا، ويقومُ بعملِهِ بلا هوادةٍ،
دونَ ندمٍ، ولا شَكَاوَى.
شعرَ اللهُ بالمزيدِ مِنَ الشفقةِ على حالِ البشريةِ،
وبالمزيدِ منَ القلقِ على أتباعِهِ بسببِ غرائزِهِ.

III
هو لا يستسلمُ أبدًا، ويقومُ بعملِهِ بلا هوادةٍ.
ذلكَ لأنهُ يعرفُ بأنهُ عاجلاً أم آجلاً،
سيستيقظُ البشرُ يومًا ما على دعوتِهِ ويتأثرونَ بكلامِهِ،
ويُدركونَ بأنهُ ربُّ الخلقِ، ويعودونَ إلى جانبِهِ ...
شعرَ اللهُ بالمزيدِ مِنَ الشفقةِ على حالِ البشريةِ،
وبالمزيدِ منَ القلقِ على أتباعِهِ بسببِ غرائزِهِ.
شعرَ اللهُ بالمزيدِ مِنَ الشفقةِ على حالِ البشريةِ،
وبالمزيدِ منَ القلقِ على أتباعِهِ بسببِ غرائزِهِ في الجسدِ.
من "اتبعوا الحمل ورنموا ترنيمات جديدة"

تأسس البرق الشرقي، أو كنيسة الله القدير، بفضل ظهور الله القدير وعمله، أي مجيء الرب يسوع الثاني، مسيح الأيام الأخيرة. وهي تتألّف من كلّ أولئك الذين يقبلون عمل الله القدير في الأيام الأخيرة، واذين يخضعون لكلماته ويخلّصون بها. وقد أسّسها بالكامل الله القدير شخصيًّا وهي تخضع لقيادته بصفته الراعي. بالتأكيد لم يؤسس إنسان هذه الكنيسة. المسيح هو الحق والطريق والحياة. خراف الله تسمع صوته. وطالما تقرأون كلمات الله القدير سترون أن الله قد ظهر.

بيان خاص: أنتجت كنيسة الله القدير هذا الفيديوالذي لا يهدف إلى الربح. لا يجوز توزيع هذا الفيديو لأي طرف ثالث بهدف الربح، ونأمل أن يتشاركه الجميع ويوزعونه علانيةً. عندما تقوم بتوزيعه، يرجى تدوين المصدر. لا يجوز لأي منظمة أو مجموعة اجتماعية أو أفراد العبث بمحتوى هذا الفيديو أو تحريفه من دون موافقة كنيسة الله القدير.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق