الأربعاء، 23 يناير 2019

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير|ترنيمة من كلام الله - لا قوة يمكنها أن تقف في طريق ما يبغي الله تحقيقه

مقدمة

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير|ترنيمة من كلام الله - لا قوة يمكنها أن تقف في طريق ما يبغي الله تحقيقه

I
لقد جاء الله الآن إلى العالم من جديد ليقوم بعمله.
أول وقفة لعمله هي التجمع الضخم للطغاة:
الصين، الصين، الحصن المنيع، حصن الإلحاد.
بحكمته وقوته حصل الله على مجموعة من البشر.
في هذه الأثناء، يطارده حزب الصين الحاكم بكافة الوسائل.
يتحمل معاناة ضخمة، بلا مكان ليستريح أو ملجأ ليتخذه.
ومع ذلك لا يزال الله مستمرًّا في العمل الذي يتعين عليه القيام به.
ينطق بصوته وينشر البشارة.

II
لا أحد يستطيع إدراك قدرة الله، قدرة الله، قدرة الله.
في أمة مثل الصين ترى الله كعدو،
لم يتوقف الله أبدًا عن تنفيذ عمله.
بل المزيد والمزيد من الناس يقبلون عمله وكلمته.
لأن الله يفعل كل ما بوسعه لإنقاذ البشرية.
ما يبغي الله تحقيقه هو شيء لا يمكن لأي دولة
أو أي نوع من السلطان أن يقف في طريقه.
أولئك الذين يعرقلون عمل الله ويقاومون كلمته
ويعطلون ويدمرون خططه، سيعاقبهم الله في النهاية.

III
إن تحدى أحدهم، تحدى عمل الله،
سيلقي الله بهذا الشخص مباشرةً في الجحيم؛
إن تحدت دولة، تحدت عمل الله،
سيلحق الله بهذه الدولة الدمار؛
إن نهضت أمة لتقاوم عمل الله،
سيجعل الله هذه الأمة تختفي من على الأرض وتنعدم.
من "اتبعوا الحمل ورنموا ترنيمات جديدة"

تأسس البرق الشرقي، أو كنيسة الله القدير، بفضل ظهور الله القدير وعمله، أي مجيء الرب يسوع الثاني، مسيح الأيام الأخيرة. وهي تتألّف من كلّ أولئك الذين يقبلون عمل الله القدير في الأيام الأخيرة، واذين يخضعون لكلماته ويخلّصون بها. وقد أسّسها بالكامل الله القدير شخصيًّا وهي تخضع لقيادته بصفته الراعي. بالتأكيد لم يؤسس إنسان هذه الكنيسة. المسيح هو الحق والطريق والحياة. خراف الله تسمع صوته. وطالما تقرأون كلمات الله القدير سترون أن الله قد ظهر.

بيان خاص: أنتجت كنيسة الله القدير هذا الفيديوالذي لا يهدف إلى الربح. لا يجوز توزيع هذا الفيديو لأي طرف ثالث بهدف الربح، ونأمل أن يتشاركه الجميع ويوزعونه علانيةً. عندما تقوم بتوزيعه، يرجى تدوين المصدر. لا يجوز لأي منظمة أو مجموعة اجتماعية أو أفراد العبث بمحتوى هذا الفيديو أو تحريفه من دون موافقة كنيسة الله القدير.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق