الثلاثاء، 1 يناير 2019

ترنيمة 2019 - عملُ المسيحِ وتعابيرُه تحدد جوهرَهُ

مقدمة

البرق الشرقي | كنيسة الله القديرترنيمة 2019 - عملُ المسيحِ وتعابيرُه تحدد جوهرَهُ


I
عملُ المسيحِ وتعابيرُه تحدد جوهرَهُ.
يُكْملُ ما ائتُمِنَ عليهِ بقلبٍ صادقٍ،
يعبدُ اللهَ في السماءِ ويلتمسُ مشيئةَ أبيهِ.
كلُّ هذا يحددُهُ جوهرُهُ،
وكذلكَ أيضًا إعلاناتُهُ الطبيعيةُ.
هكذا سُميَّتْ لأنَّ تعبيراتَهُ ليستْ تقليداتٍ،‎
أو منْ سنواتِ تهذيبِ الإنسانِ وتعليمِهِ.
ليست مكتَسَبَةً أو مزخرَفَةً ذاتياً، بل أصيلة.
ليست مكتَسَبَةً أو مزخرَفَةً ذاتياً، بل أصيلة.


II
قدْ ينكرُ الإنسانُ عملَهُ، وتعبيراتَهُ، وطبيعتَهُ البشريةِ،
قدْ ينكرُ حتى حياةَ طبيعتِهِ البشريةِ،
لكنُّهُ لا ينكرُ قلبَهُ الصادقَ عندما يعبدُ اللهَ في السماءِ.
لا أحدَ يمكنُهُ أنْ ينكرَ أنهُ هنا ليتممَ مشيئةَ الآبِ السماويِّ.
ولا يمكنُ لأحدٍ أنْ ينكرَ الإخلاصَ
الذي يلتمسُ بهِ اللهَ الآبَ.
قدْ تكونُ صورتُهُ غيرَ ممتعةٍ للحواسِ،
قدْ لا يمتلكُ حديثُهُ الجاذبيةَ،
قدْ لا يهزُّ عملُهُ السماءَ والأرضَ
كما يتخيلُ الإنسانُ.
لكنَّهُ بالحقيقةِ هوَ المسيحُ الذي يتممُ مشيئةَ الآبِ،
بقلبٍ مخلصٍ، وخضوعٍ تامٍّ وطاعةٍ حتى الموتِ.
هذا لأنَّ جوهرَهُ هوَ جوهرُ المسيحِ.
حقيقةٌ يصعبُ تصديقُها لكنَّها موجودةٌ في الواقعِ.
حقيقةٌ يصعبُ تصديقُها لكنها موجودةٌ في الواقعِ.
حقيقةٌ يصعبُ تصديقُها لكنها موجودةٌ في الواقعِ.
من "اتبعوا الحمل ورنموا ترنيمات جديدة"

تأسس البرق الشرقي، أو كنيسة الله القدير، بفضل ظهور الله القدير وعمله، أي مجيء الرب يسوع الثاني، مسيح الأيام الأخيرة. وهي تتألّف من كلّ أولئك الذين يقبلون عمل الله القدير في الأيام الأخيرة، واذين يخضعون لكلماته ويخلّصون بها. وقد أسّسها بالكامل الله القدير شخصيًّا وهي تخضع لقيادته بصفته الراعي. بالتأكيد لم يؤسس إنسان هذه الكنيسة. المسيح هو الحق والطريق والحياة. خراف الله تسمع صوته. وطالما تقرأون كلمات الله القدير سترون أن الله قد ظهر.

بيان خاص: أنتجت كنيسة الله القدير هذا الفيديوالذي لا يهدف إلى الربح. لا يجوز توزيع هذا الفيديو لأي طرف ثالث بهدف الربح، ونأمل أن يتشاركه الجميع ويوزعونه علانيةً. عندما تقوم بتوزيعه، يرجى تدوين المصدر. لا يجوز لأي منظمة أو مجموعة اجتماعية أو أفراد العبث بمحتوى هذا الفيديو أو تحريفه من دون موافقة كنيسة الله القدير.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق