الاثنين، 24 ديسمبر 2018

مقدمة فيلم مسيحي جديد | لا تتدخلوا في شؤوني | مَنْ يمنعني من دخول الملكوت السماوي؟

مقدمة

مقدمة فيلم مسيحي جديد | لا تتدخلوا في شؤوني | مَنْ يمنعني من دخول الملكوت السماوي؟


    لي تشينغشين واعظة في كنيسة منزلية في الصين وتؤمن بالرب منذ سنوات عديدة. وتؤدي لي تشينغشين دائمًا عمل الرب لنشر بشارة الإنجيل بحماس شديد وتنتظر مجيء الرب بكل يقظة ليأخذها معه إلى ملكوت السموات. وفي السنوات الأخيرة، رأت لي تشينغشين أن الطوائف والكنائس المختلفة أصبحت خالية بدرجة أكبر. ومع ذلك، أصبح البرق الشرقي أكثر نشاطًا بالرغم من إدانته واضطهاده من جانب الحكومة الشيوعية الصينية والدوائر الدينية بدرجة جنونية.
    وتزايد قبول الخراف الصالحة والخراف القائدة من مختلف المذاهب والطوائف للبرق الشرقي، وهو ما دفع لي تشينغشين إلى التأمل في هذه المسألة. وتوصلت لي تشينغشين تحديدًا إلى أن القساوسة والشيوخ في الدوائر الدينية لا يترددون في تأليف الإشاعات المختلفة والكلام الفارغ الذين يدين اسم كنيسة الله القدير ويسيء إليها، بل أنهم ينسقون مع الحكومة الشيوعية الصينية للقبض على وعّاظ البرق الشرقي. وتشعر لي تشينغشين أن أفعال وأعمال القساوسة والشيوخ تحيد عن طريق الرب وتلاحظ أن ما يقاومه ويدينه الحزب الشيوعي الصيني والدوائر الدينية بشدة قد يكون الطريق الصحيح وقد يكون إعلانًا للرب ولعمله. ولذلك قررت لي تشينغشين بالتعاون مع بعض الزملاء البحث عن البرق الشرقي والتحقق من أمره، ولكنهم واجهوا كل العراقيل والمتاعب من القساوسة والشيوخ. وعبر قراءة كلمات الله القدير وسماع الشهادة من وعاظ كنيسة الله القدير، تمكنت لي تشينغشين والأخرين من اكتساب القدرة على تمييز إشاعات القساوسة والشيوخ ومغالطاتهم. وأتاح لهم ذلك فهم النوايا الدنيئة والخدع الخَبِيثة في إعاقتهم لأتباعهم عن البحث عن الطريق الصحيح ورأوا بوضوح الوجه الحقيقي للقساوسة والشيوخ المنافقين. وتقول لي تشينغشين والأخرين للقساوسة والشيوخ الدينيين بأعلى صوت "لا تتدخلوا في شؤوننا!". وتمكنوا في النهاية من التخلص كليًا من فخ القساوسة والشيوخ وعبوديتهم والعودة للوقوف أمام عرش الله.

    تأسس البرق الشرقي، أو كنيسة الله القدير، بفضل ظهور الله القدير وعمله، أي مجيء الرب يسوع الثاني، مسيح الأيام الأخيرة. وهي تتألّف من كلّ أولئك الذين يقبلون عمل الله القدير في الأيام الأخيرة، واذين يخضعون لكلماته ويخلّصون بها. وقد أسّسها بالكامل الله القدير شخصيًّا وهي تخضع لقيادته بصفته الراعي. بالتأكيد لم يؤسس إنسان هذه الكنيسة. المسيح هو الحق والطريق والحياة. خراف الله تسمع صوته. وطالما تقرأون كلمات الله القدير سترون أن الله قد ظهر.

    بيان خاص: أنتجت كنيسة الله القدير هذا الفيديوالذي لا يهدف إلى الربح. يعمل الممثلون الذين يظهرون في هذا الإنتاج على أساس غير ربحي، وهم لم يتقاضوا أي مبلغ من المال بأي شكل كان. لا يجوز توزيع هذا الفيديو لأي طرف ثالث بهدف الربح، ونأمل أن يتشاركه الجميع ويوزعونه علانية. عندما تقوم بتوزيعه، يرجى تدوين المصدر. لا يجوز لأي منظمة أو مجموعة اجتماعية أو أفراد العبث بمحتوى هذا الفيديو أو تحريفه من دون موافقة كنيسة الله القدير.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق