الأربعاء، 12 ديسمبر 2018

أفضل فيلم مسيحي | يقرع الباب | كيفية الترحيب بعودة الرب

مقدمة

مقدمة فيلم مسيحي | يقرع الباب | كيفية الترحيب بعودة الرب


    منذ ألفي عام، تنبأ الرب يسوع قائلاً: "فَفِي نِصْفِ اللَّيْلِ صَارَ صُرَاخٌ: هُوَذَا الْعَرِيسُ مُقْبِلٌ، فَاخْرُجْنَ لِلِقَائِهِ!" (متى 25: 6)! "هنَذَا هَأَنَذَا وَاقِفٌ عَلَى الْبَابِ وَأَقْرَعُ. إِنْ سَمِعَ أَحَدٌ صَوْتِي وَفَتَحَ الْبَابَ، أَدْخُلُ إِلَيْهِ وَأَتَعَشَّى مَعَهُ وَهُوَ مَعِي" (رؤيا يوحنا 3: 20). وخلال الألفي عام الأخيرة، ظل المؤمنون ساهرين ينتظرون الرب وهو يقرع الباب، فكيف سيقرع على باب الإنسان عندما يعود؟ في الأيام الأخيرة، قد شهد بعض الناس أن الرب يسوع عاد، - الله القادر على كل شيء متجسِّدًا- وأنه يعمل عمل الدينونة الخاص بالأيام الأخيرة. وقد أحدث ذلك الخبر دويًا هائلاً في الأوساط الدينية.

    ظلت يانج إيجانج، بطلة الفيلم، ظلت مؤمنة بالرب على مدار عقود من الزمن، وباتت تشارك بحماس في العمل والوعظ، منتظرة استقبال عودة الرب. وذات يوم، أتت امرأتان قارعتين بابها، وأخبرتا يانج إيجانج وزوجها أن الرب يسوع قد عادا، وأخبراتهما بكلمات الله القادر على كل شيء. وقد أثرت فيهما كلمات الله القادر على كل شيء كثيرًا، ولكن إذ كانت يانج إيجانج خاضعة للمغالطات والضلالات والقيود التي فرضها الرعاة والشيوخ، طردت شاهدتي كنيسة الله القادر على كل شيء من بيتها. بعد ذلك، طرقت الشاهدتان بابها مرارًا مرات كثيرة وقرأتا كلمات الله القادر على كل شيء في على مسامع يانج إيجانج شاهدتين لعمل الله في الأيام الأخيرة. وفي هذا الوقت، يقوم يشوِّش الراعي بالتشويش على أفكار يانج إيجانج ويعوقه عدة مرات، بينما تظل هي محاولة التنصل منه. بيد أنه من خلال إنصاتها لكلمات الله القادر على كل شيء، تبدأ يانج إيجانج في إدراك الحقيقة وتستطيع أن تميز الشائعات والمغالطات التي يروِّج لها الرعاة والشيوخ. ، وتفهم في آخر الأمر كيف يقرع الرب على باب كل إنسان إبان عودته في الأيام الأخيرة، وكيف ينبغي أن نستقبله. ، وعندما ينقشع الضباب، تسمع يانج إيجانج أخيرًا صوت الله وتدرك أن الله القادر على كل شيء هو في الحقيقة الرب يسوع وقد عاد!

    تأسس البرق الشرقي، أو كنيسة الله القدير، بفضل ظهور الله القدير وعمله، أي مجيء الرب يسوع الثاني، مسيح الأيام الأخيرة. وهي تتألّف من كلّ أولئك الذين يقبلون عمل الله القدير في الأيام الأخيرة، واذين يخضعون لكلماته ويخلّصون بها. وقد أسّسها بالكامل الله القدير شخصيًّا وهي تخضع لقيادته بصفته الراعي. بالتأكيد لم يؤسس إنسان هذه الكنيسة. المسيح هو الحق والطريق والحياة. خراف الله تسمع صوته. وطالما تقرأون كلمات الله القدير سترون أن الله قد ظهر.

    بيان خاص: أنتجت كنيسة الله القدير هذا الفيديوالذي لا يهدف إلى الربح. يعمل الممثلون الذين يظهرون في هذا الإنتاج على أساس غير ربحي، وهم لم يتقاضوا أي مبلغ من المال بأي شكل كان. لا يجوز توزيع هذا الفيديو لأي طرف ثالث بهدف الربح، ونأمل أن يتشاركه الجميع ويوزعونه علانية. عندما تقوم بتوزيعه، يرجى تدوين المصدر. لا يجوز لأي منظمة أو مجموعة اجتماعية أو أفراد العبث بمحتوى هذا الفيديو أو تحريفه من دون موافقة كنيسة الله القدير.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق